عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

أسرة علاء ولي الدين تكشف كواليس وفاته: فوجئنا به ملقى من فوق السرير (فيديو)

علاء ولي الدين
علاء ولي الدين

استرجع إسماعيل ولي الدين الروائي والكاتب وابن عم الراحل الفنان علاء ولي الدين اللحظات الأخير قبيل وفاة الراحل الفنان علاء ولي الدين قبل 19 عاماً في عيد الأضحى، كاشفاً أنه تلقى اتصالا من الراحل بعد الفجر في ذلك اليوم وسأله (بتعمل إيه؟) وأخبره "كنت نائما".

 

اقرأ أيضًا.. بعد الجدل حول عدم تحلل جثمانه.. أسرة علاء ولي الدين تحسم الأمر

 

وواصل في لقاء خلال برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي، على شاشة "ON"، قائلاً: "فقلى قوم ده يوم عيد ماتضيعوش وبالفعل ذهبت ووجدته ينهي ذبح الأضحية وإحنا قاعدين مكنش فيه أي حاجة ومكنش تعبان ولا باين عليه حاجة سوى بعض الإرهاق بسبب الفجر وصلاة العيد والأضحية وقادم من سفر كان بيهرج وبيضحك وكل كلامه إفيهات، ومكنش بيحب النكد كل حياته ضحك لكن ماحدث في النهاية كان قدراً".

 

فيما قال شقيقه معتز ولي الدين، إن :"اللحظات الأخيرة جاء علاء ولي الدين قبل الفجر بعد سفره للبرازيل حيث كان يصور فليما وبالفعل عاد وتوجهت برفقة شقيقي الراحل خالد لاستقباله من المطار وأخبرنا أننا لن ننام وسنظل سهرانين، وسألني: أكدت على الجزار على موعد الذبح؟ وأكدت عليه أن الجزار هيكون موجود".


وكشف أن الراحل أحضر من سفره حقيبه مليئة بالهدايا للعائلة من البرازيل له ولشقيقه الراحل ولوادتهم التي قضت أيضاً ولابن عمهم إسماعيل"، متابعًا: "كان جايبلي تشيرتات خاصة بالكرة عشان كنت بشجع البرازيل وكان جايب لماما هدايا وكان بيحبها أوي".

 

واستكمل: "بعد صلاة العيد جاء الجزار وصعد للقيام بالذبح على السطح وطلبت منه النزول للسلام على الناس وأن ينام ويرتاح خاصة أن الراحلة إستغرقت 14 ساعة لكنه اصر على الوقوف على

الذبح حتى تقسيم اللحوم في أكياس لمستحقيها".


وواصل: "اشترينا الجرائد بعد طلبه عشان مكنش فيه سوشيال ميديا وكان منتظر الفطار ماما تجهزه ولما رجعت أمي قالت ادخل شوف علاء.. ولما دخلت فوجئت به واقع من على السرير حاولت أهزه لكني عرفت أنه مات".


واستطرد: حاولت أصمد عشان أطلعه من البيت وأودية مستشفى وتمالكت أعصابي وأغلقت باب المطبخ على ماما إلى كانت مع الشغالة وهاتفت جاري لنقله للمستشفى ورغم علمي بوفاته لكني أصريت يروح المتشفي لإنقاذه وإجراء الصدمات التي لم تفلح في عودة الروح له الناس كلها عرفت وبدأت أبلغ أقاربنا في البلد".


وكشف أن أول اتصال أجراه بالفنانين كان أشرف عبد الباقي الذي لم يستوعب الخبر، مواصلًا: "أوكلت ذلك للفنانة يسرا وحنان ترك حيث صرخت الأخيرة من هول الصدمة وذهبا بالفعل لأمي وأخبروها بالخبر رغم أنه لم يكن يعاني من أمراض سوى السكر وتصلب الشرايين".


وأوضح أن الراحل تحامل كثيراً على صحته، قائلاً: مرة إصبعه كان مفتوحا وفضل واقف على المسرح سنة دون أن يذهب للطبيب رغم تدهور حالة إصبعه بسبب السكر".

للمزيد من أخبار قسم الميديا اضغط هنـــــــــــــــــــا