رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

حقائق صادمة عن وفاة الأميرة ديانا

 وجد رجل الإطفاء يدعي كزافييه جورميلون امرأة شقراء تجلس في المقعد الخلفي لسيارة محطمة في نفق في باريس عام 31 أغسطس 1997 ، أخبرها أن تبقى هادئة، ولم يكن لديه أية فكرة أنها الأميرة ديانا، ولم يعتقد أنها كانت في خطر حقيقي؛ لأنها كانت واعية وكانت عيناها مفتوحتين.

وأعطى المرأة التي عرف لاحقًا أنها الأميرة ديانا بعض الأكسجين قبل إخراجها من السيارة ، وأمسك بيدها لتهدئتها قال لها أن تبقى هادئة، ثم سألته ديانا: يا إلهي ماذا حدث؟

وقال رجل الإطفاء أنه لم يكن هناك دم ملطخ بها على الإطلاق ولكن كان هناك إصابة طفيفة في كتفها الأيمن، لكن بعد لحظات فقط تغير كل شيء في غضون ثوانٍ عندما أصيبت بسكتة قلبية.

في حديثه لصحيفة " The Sun" ، قال السيد جورميلون : "لقد قمت بتدليك قلبها وبعد بضع

ثوان بدأت تتنفس مرة أخرى، لأكون صريحًا اعتقدت أنها ستعيش. بقدر ما عرفت عندما كانت في سيارة الإسعاف ، كانت على قيد الحياة وتوقعت أن تعيش لكنني اكتشفت لاحقًا أنها ماتت في المستشفى كان الأمر مزعجًا للغاية.

وأضاف "أعلم الآن أنه كانت هناك إصابات داخلية خطيرة ، لكن المشهد بأكملها لا تزال في ذهني وستبقى ذكرى تلك الليلة معي إلى الأبد.

وتابع حديثة "لم يكن لدي أي فكرة حينها أنها الأميرة ديانا، ولكنني علمت فقط عندما تم نقلها إلى سيارة الإسعاف أخبرني أحد المسعفين أنها هي".