عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

زيلينسكي بعد قبول ترشيح أوكرانيا لعضوية الاتحاد الأوروبي: سننتصر (شاهد)

الرئيس الأوكراني
الرئيس الأوكراني

منحت الدول 27 في الاتحاد الأوروبي،  مساء أمس الخميس، كلا من أوكرانيا ومولدافيا صفة مرشح لعضوية التكتل، كما أعلن رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال.

اقرأ أيضًا.. شاهد| ردود فعل هزليّة على فيديو سقوط "بايدن" عن دراجة هوائية

 

وعرضت فضائية"العربية" ، اليوم الجمعة، مقطع فيديو يرصد ترحيب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بالقرار واصفا إياه بأنه "لحظة فريدة وتاريخية".

 

وتابع: "لقد تلقينا للتو ترشيحا إنه انتصار لقد انتظرنا 120يوما و30 عاما وبعد ذلك يمكنا هزيمة العدو  ونرتاح أو هل ينبغي اولا استعادة أوكرانيا أو بعد الترشيح هزيمة واستعادة والانضمام للاتحاد الأوروبي  وبعدها سوف نستريح أو ربما أن نرتاح على الإطلاق ولكن دون أدنى شك سوف ننتصر ".

 

 

وافق قادة الدول الأوروبية الـ27 الخميس على منح أوكرانيا ومولدافيا صفة مرشّح لعضوية الاتحاد الأوروبي وفق ما أعلن رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال، متحدثا عن"لحظة تاريخية" مع استمرار الهجوم الروسي على كييف.

 

 

ويُشكّل هذا القرار الذي اتُخذ خلال قمّة رؤساء دول وحكومات الاتّحاد في بروكسل، بداية عمليّة طويلة ومعقّدة تُفضي إلى انضمام الدول المرشّحة للتكتّل.

 

وكتب ميشال على تويتر "يُشكّل

هذا اليوم مرحلة أساسيّة في طريقكم إلى الاتّحاد الأوروبي"، مهنّئًا الرئيسَين الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والمولدافيّة مايا ساندو وشعبيهما. وأضاف "لدينا مستقبل معًا"، مغرّدًا أيضًا بلغتَي البلدين.

ولدى وصوله لحضور القمة، قال المستشار الألماني أولاف شولتس إنّ قرار المجلس الأوروبي "تاريخي".

كانت أوكرانيا ومولدافيا وجورجيا قدّمت ترشيحاتها بُعيد بدء الغزو الروسي لأوكرانيا أواخر شباط/فبراير.

واعتبر الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون أنّ موافقة الاتّحاد الأوروبي على منح أوكرانيا ومولدافيا صفة مرشّحَين لعضويّته تُشكّل "إشارة قويّة جدًا حيال روسيا".

وقال ماكرون "كلّ ذلك ندين به للشعب الأوكراني الذي يُقاتل دفاعًا عن قيَمه وسيادته ووحدة أراضيه. ندين به أيضا لمولدافيا، انطلاقًا من وضعها السياسي وانعدام الاستقرار الذي تتعرّض له والسخاء الذي عرفت أن تُثبته".