رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

(فيديو) تصوير جوي لـ خط سير مونوريل العاصمة الإدارية والأماكن المستفيدة منه

المونريل
المونريل

عرضت فضائية "ten"، اليوم الاثنين، تصويرا جويا لخط سير مونوريل العاصمة الإدارية، والمناطق التي ستستفاد منه .

اقرأ أيضا : (فيديو) تعرف على تفاصيل مشروع مونوريل العاصمة الإدارية

وأظهر الفيديو خرائط سير المونوريل وأخر التجهيزات التي نفذتها الوزارة والشركات.

وتواصل وزارة النقل، ممثلة في الهيئة القومية للأنفاق، العمل على الانتهاء من تسيير خط سير مونوريل العاصمة الإدارية، لتقديم خدمات متميزة لجمهور الركاب المسافرين، ومن المنتظر وصول أول قطارين من المونوريل في سبتمبر المقبل، علاوة على قيام الوزارة بتنفيذ مشروعات حديثة لوسائل المواصلات، لتخفيف الزحام المروري بالقاهرة الكبرى، وتقديم خدمة جيدة للمواطنين.

 

وتواصل الهيئة القومية للأنفاق، أعمال إخلاء المرافق في مشروعي المونوريل استعدادًا لتنفيذ المشروع، الذي من المقرر الانتهاء منه خلال عامين فقط، حيث يتم  تنفيذ مشروعي مونوريل بشكل متوزاي، حيث إن مونوريل 6 أكتوبر يمتد بطول 35 كم، لربطها بالشيخ زايد، رابطا مع الخط الثالث للمترو في محطة بولاق الدكرور بالمرحلة الثالثة من الخط الثالث الجاري تنفيذها.

 

ويتم تقسيم الخط إلى 10 محطات، وهي المناطق التي ستستفاد منه، وهي: (المنطقة الصناعية بمدينة 6 أكتوبر - جامع الحصري -  أكتوبر -  جهينة -  زايد - هايبر - طريق الإسكندرية الصحراوي - المنصورية -  الطريق الدائري - جامعة

الدول العربية)، أما مونوريل العاصمة الإدارية، فيمتد بطول 52 كم، بدءا من محطة الاستاد في مدينة نصر، حتى منطقة الوزرات في العاصمة الإدارية، شاملا 22 محطة.

 

ويخدم هذا الخط سكان مناطق ومحطات: (الاستاد – هشام بركات – نوري خطاب – الحي السابع – ذاكر حسين – المنطقة الحرة – المشير طنطاوي – كايرو فيستيفال – الشويفات – المستشفى الجوي – حي النرجس – محمد نجيب – الجامعة الأمريكية – إعمار – ميدان النافورة – البروة – الدائري الأوسطي – محمد بن زايد – الدائري الإقليمي – فندق الماسة – حي الوزارات – العاصمة الإدارية).

 

وتسعى وزارة النقل إلى توطين صناعة المونوريل في مصر، من خلال إقامة مصنع بشرق بورسعيد لإنتاج عربات المونوريل، ونقل الخبرات من شركة "بومبارديه" إلى المهندسين المصريين.