إيلون ماسك .. محطات ساهمت في ثروة أغنى رجل بالعالم

شغل إيلون ماسك، المليادرير الأمريكي الكندي، اليوم الثلاثاء 19 أكتوبر اهتمام الآلاف حول العالم بعد أصبح أغنى رجال العالم وبلغ صافي ثروته الآن 236 مليار دولار.

 

اقرأ أيضًا..

إيلون ماسك.. قصة صعود ثاني أغنى رجل في العالم

 

إيلون ماسك يتفوق على بيل جيتس ووارن بافيت

واصل إيلون ماسك، تقدمه في تصنيفات الأثرياء العالمية، حيث تخطت ثروته ثاني أغنى شخص بالعالم بفارق 40 مليار دولار، بل إنه يمتلك ما يعادل الآن نفس، وفقًا لمؤشر Bloomberg Billionaires  بعدت ممتلكاته قيمة ثروة المليارديرين بيل جيتس "130 مليار دولار"، ووارن بافيت "103 مليارات دولار " مجتمعين.

 

دراسة إيلون ماسك ومراحل انتقاله بين كندا وأمريكا

ولد ايلون ماسك في مدينة بريتوريا، تعلم برامج الكمبيوتر ذاتيا وهو في عمر الثانية عشر بدأ في تعلم البرامج الخاصة بالتكنولوجيا والكمبيوتر، ثم انتقل مع أسرته  في عمر الـ17 إلى كندا لاستكمال تعليمة في جامعة كوينز، ثم انتقل بعد ذلك إلى جامعة بنسلفانيا ليحصل على شهادة في علوم الاقتصاد من مدرسة وارتون،وحصل على شهادة الفيزياء من كلية الآداب والعلوم. بعد أن قرر ترك الدراسة في " كوينز" لم يستمر فيها غير عامين.

 

ماسك يحصل على الدكتوراه في الفيزيا

حصل "ماسك" على الدكتوراه به في الفيزياء التطبيقية وعلوم المواد في جامعة ستانفورد خلال عام 1995،ثم جذبه مجال ريادة الأعمال.

 

 

ايلون ماسك في مجال ريادة الأعمال 

وبدأ في الاعمال الخاصة بالبرمجه المواقع من خلال مشاركته في تأسيس شركة زيب 2، وخلال عام 1999 حصلت عليها شركة كومباك  مقابل  مبلغ  مالي قدره 340 مليون دولار.

 

توالت فيما بعد مساهمات ماسك في عالم الشركات فأسس شركة إكس دوت كوم، التي اندمجت لاحقا مع كونفينيتي في عام 2000 لتصبح شركة باي بال  "  إيباي "  والتي اشترها عام 2002 مقابل مبلغ 1.5 مليار دولار أمريكي .

 

 

ايلون ماسك في  مجال تصنيع مركبات الفضاء

دخل ماسك في مجال تصنيع مركبات الفضاء، من خلال تأسيس سبيس إكس، وأطلق البعث الفضائية من خلال منصبه كمدير  التنفيذي والمصمم الرئيسي بالشركة، كما شارك في تأسيس شركة تيسلا موتورز عام 2003  لصناعة المركبات الكهربائية وصناعة الأنظمة الشمسية، ليشغل فيها منصب المدير التنفيذي أيضا والمهندس المنتج.

 

تعود لـ"ماسك" فكرة إنشاء مصنع سولار سيتي، حيث أسس عام 2006 شركة لتوفير خدمات الطاقة الشمسية والتابعة حاليا لمجموعة شركات تيسلا موتورز شاغلا فيها منصب رئيس مجلس الإدارة.  

 

ساعد رجل الاعمال الامريكي في تأسيس أوبن أيه آي، للأبحاث غير ربحية تهدف إلى تطوير الذكاء الإصطناعي، يشغل فيها حاليا منصب المدير المساعد في عام 2015.

 

أسس شركة نيورالينك، شركة متخصصة في مجال التكنولوجيا العصبية تركز على تطوير سبل إتصال الدماغ البشري مع الحاسوب "حاسوب العقل الوسيط"، ليشغل في عام 2016 منصب المدير التنفيذي وهو ذات العام الذي أسس فيه شركة أنفاق وبنية تحتية أسمها ذا بورنج كمباني  لعلاج مشكلة المرور في لوس أنجلوس.

موضوعات ذات صلة..

انتقادات تلاحق مؤسس فيسبوك بسبب إعلان عن وظائف شاغرة 

مسؤولة في هيئة الأرصاد الجوية تكشف عن موعد ارتداء الملابس الشتوية

الرقم صادم.. تعرف على ثمن نهاية علاقة عاطفية بين شاب وفتاة تكبره سنًا