إوعى تزعل بنت رفح

الإرهابيون الذين لفظهم المجتمع يحلمون بوقوع سوء تفاهم بين الدولة وأهالي سيناء، وهذا الأمر إذا حدث لا قدر الله يشجعهم على ارتكاب مزيد من أعمال القتل والتخريب، ولذلك الحكومة وهى تقوم بتهجير أهالي رفح من منازلهم إلى أماكن أخري لظروف الحرب الاستثنائية يجب أن تكون حريصة جداً على مشاعرهم وفيهم

الكثير من النساء والأطفال، وتعويضهم أمر مطلوب وبسرعة، والبديل من المفترض أن يكون لائقا بهم، وأقول لمن بيده الأمر: إوعى تزعل بنت رفح لأن مصر كلها ستخسر الكثير في هذه الحالة.. أليس كذلك؟