رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

فستان رانيا يوسف في الجونة يثير غضب رواد السوشيال ميديا

الفنانة رانيا يوسف
الفنانة رانيا يوسف

أعتاد متابعو الفنانة رانيا يوسف على إطلالاتها التي أتسمت بالجرأة والأثارة دون مراعاة لعادات وتقاليد المجتمع الشرقي المعتاد عليها، فهي تعد من أبرز نجمات الفن جرأة، تنجذب لتصميمات التي تتسم بالطابع الغربي لتبرز أنوثتها ومنحنيات قوامها بشكل لافت.

اقرأ أيضًا .. ميرهان حسين تهوس شرطة الموضة بأناقتها بالجونة

تتسم إطلالات رانيا يوسف بالجرأة البالغة أثناء ظهورها على الريد كاربت لمهرجانات الفنية وهذا ما يجعلها تتصدر مؤشرات البحث في جوجل بسرعة البرق، لتكن حديث رواد السوشيال ميديا طوال مدة فعاليات المهرجان وهذا ما اكدته أثناء مشاركتها في مهرجان الجونة السينمائي 2020.

فستان رانيا يوسف الجونة 2020 حديث رواد السوشيال ميديا

 

وأثارت رانيا يوسف غضب جمهورها بإطلالاتها المثيرة وأختيارها لفساتين ذات تصميمات ساخنة غير مناسبة لعمرها ولا لوضعها الفني، وجاءت أبرز التعليقات معارضة لجرأئتها البالغة: "لولا المكياج لكنتي شبه شكسبير، عجوز صاروخ، يعني انتي لما ربنا كرمك وسترتي قدام عريتي ورا ، لا بطانة ولا فستان ارتحتوا، نفس خامه فستان السنه اللي فاتت، رانيا يوسف : أروح المهرجانات بتاعة الجونة عشان أقلع نص لبسي هناك هوب اليوم الي بعده اطلع هاشتاق" إفضحي متحرش" عشان يقولو عليا الشيخة رانيا الي مفيش منها اتنين، فستان زفت خالص، انا عارفه يا حبيبتي صايمه السنه كلها لحد مايجي المهرجان ونقلع بقا بلا هم".

واستطاعت ان تخطف عدسات الصحافة والإعلام منذ إفتتاح مهرجان الجونة السينمائي حتى حفل الختام، بأزيائها المثيرة التى تعكس أنوثتها ومنحنيات جسدها بأسلوب مثير، فهي دائمة البحث عن التريند.

وتفضل رانيا يوسف تصميمات الفساتين المثيرة المصممه من الشيفون أو التل أوالحرير الشفاف، كتصميم الأوف شولدر، والكب والقصير والمجسم، لتكشف عن إجزاء من جسدها مثل خصرها أو ظهرها أو ساقيها.

وتنجذب رانيا يوسف لفساتين ذات الألوان الثابته مثل الأبيض والأسود  الذي أكد على ذلك ظهورها في أكثر من مهرجان بنفس اللونين مع أختلاف التصميم، مع التنوع بعض الشئ لتختار الذهبي أو الكناري لتخطف الأنظار به.

وتحرص رانيا يوسف ان تتزين ببعض المجوهرات الذهبية أو الماسية الفاخرة لتكمل أناقتها، مع التنسيق الجيد لحقائب والأحذية ذات الكعب العال.

أما من الناحية الجمالية، فهي تعتمد أحدث صيحات  تسريحات الشعر المناسبه لإطلالتها المختلفة وتفضل وضع المكياج الناعم المرتكز على الألوان الترابية ليتناغم مع لون بشرتها الخمرية، مع رسمة عينيها بالكحل والماسكرا وتنسيق أحمر الشفاه المناسب.

الجدير بالذكر أن بدأت رانيا يوسف في أدوار صغيرة من خلال التلفزيون والسينما في عام 1993، كان أول دور لها بمسلسل "العقاب". قدمها المخرج علي عبد الخالق بدور أكبر من خلال فيلم "الناجون من النار" عام 1994.

 وشاركت في مسابقة ملكة جمال مصر عام 1997 وحصلت على مركز الوصيفة الأولى. وفي نفس العام شاركت في فيلم "دمي ودموعي وابتسامتي" مع الفنانة شريهان عن قصة الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس وإخراج تيسير عبود، وبعدها منذ عام 1998 حتى عام 2001 شاركت بأدوار صغيرة في عدة أعمال فنية وهي "القلب يخطئ أحياناً" عام 1998، ومسلسل "خلف الأبواب المغلقة" وفيلم "النيل" عام 1999 وفيلم "الكاشي ماشي" عام 2000 ومسلسل "النساء قادمون" عام 2001.

ما لا شك فيه أن ظهر نجاح رانيا يوسف في مسلسل "عائلة الحاج متولي" مع الفنان نور الشريف ومن إخراج محمد النقلي والذي شاركت فيه بدور عميق، حيث تمكنت من خلال دورها بالمسلسل أن تضع قدمها على سلم النجومية؛ والذي قد ساهم الكثير في انتشار إسمها. فأعادت التجربة مع طاقم العمل نفسه عام 2002 في مسلسل "العطار والسبع بنات"، ثم بعد ذلك شاركت في الكثير من الأعمال الفنية من أفلام ومسلسلات وسيت كوم.