رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

ياسمين الخطيب تشبه حوريات البحر في أحدث إطلالاتها

ياسمين الخطيب
ياسمين الخطيب

شاركت ياسمين الخطيب متابعيها بصورة من أحدث إطلالاتها وهي تجلس في شرفة منزلها، عبر حسابها الشخصي علي موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، وبدت ياسمين بلوك ناعمة مرتدية فستان أنيق طويل بدون أكمام باللون البرتقالي مما أبرز قوامها الممشوق، ومن الناحية الجمالية اعتمدت ياسمين تسريحة الشعر الإنسيابي حيث تركت خصلات شعرها الذهبية منسدلة علي كتفيها مما أعطاها إطلالة تشبه حوريات البحر، كما أنها لم تتكلف بوضع الماكياج الصاخب مما عكس جمال و رقة ملامحها الطبيعية و اكتفت بوضع أحمر الشفاه باللون الوردي.

وأكملت ياسمين إطلالتها بوضع طلاء الأظافر باللون الأحمر، ما أبرز التاتو المرسوم علي يدها والمكتوب فيه جملة "مدد بلا عدد"، في حين أنها لم ترتد أي نوع من الإكسوارات العصرية.

ويُذكر أن ياسمين الخطيب كاتبة وفنانة تشكيلية ومذيعة مصرية، وًلدت لـ أم تركية لبنانية، و والدها الناشر سيد الخطيب، وجدها المفكر عبد اللطيف ابن الخطيب مؤسس أكبر مطبعة في مصر والشرق الأوسط في الأربعينات "المطبعة المصرية"، ومؤلف كتاب الفرقان الذي أثار ضجة كبيرة.

بدأت كتابة المقالات عام 2010، وكان مقالها الأول عن أوجه التشابه بين نشأة الأحزاب الشيوعية في مصر ونشأة الدولة القرمطية، كما كتبت في معظم الصحف المصرية منها

الأخبار والوطن والأحرار وفيتو والدستور. ورأست تحرير القسم الاجتماعي بجريدة صوت الأمة عام 2015

أصدرت العديد من الكتب كان أولها كان كتاب التاريخ الدموي، ثم كتاب قليل البخت يلاقي الدقن في الثورة، ثم كتاب كنت في رابعة الذي سردت به تفاصيل مغامرتها متخفية بالنقاب في اعتصام رابعة العدوية قبل فضه، وأخيراً كتاب ولاد المرة الذي تضمن مقالات سياسية ونسوية، وتسبب عنوانه في ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي.

في حين أنها بدأت العمل الإعلامي بأحد برامج قناة روتانا مصرية من خلال فقرة ثقافية عن أهم الكتب والجوائز الأدبية، ثم شاركت الإعلامي تامر أمين لمدة عام ونصف، تقديم حلقة أسبوعية من برنامجه السابق "من الآخر"، كانت مخصصة للحديث عن المشكلات الاجتماعية التي تواجه الأسرة المصرية. وقدمت برنامج إذاعي بعنوان "كيميت تحت الاحتلال".