مُشاجرة جماعية عنيفة بين عدد من الشباب في دولة عربية

وقعت مُشاجرة جماعية عنيفة بين عدد من الشباب في دولة عربية تقع في الشرق الأوسط من جنوب غرب القارة الآسيوية، أسفرت عن إصابة عدد من المواطنين.

 

وذكرت مصادر أمنية لصحيفة "الراي" الكويتية، أن بلاغًا ورد إلى عمليات وزارة الداخلية عن مشاجرة كبيرة بدأت في منطقة جابر الأحمد، بل وتواصلت أيضًا في مستشفى الجهراء.

 

اقرأ أيضًا.. الكويت تُشيد بالجهود المُثمرة لقادة العالم في قمة المناخ

 

وأضافت المصادر، أن المفاجأة كانت عند وصول الدوريات التي وجد عناصرها أن عدد المشاركين بالشجار يفوق الـ 100 شخص ما استدعى الاستعانة بدوريات من محافظة الفروانية والعاصمة للسيطرة على الشباب الذين يحملون آلات حادة وأسلحة بيضاء.

 

هذا، وقالت وزارة الداخلية الكويتية إن المشاجرة اندلعت في قاعة أفراح في منطقة جابر الأحمد امتدت لمستشفى الجهراء.

 

 

وأكدت الوزارة أن الجهات الأمنية سيطرت على الوضع وضبطت أطراف المشاجرة وتم اتخاذ الإجراءات القانونية في حقهم.

 

من ناحية أخرى، ناشد رئيس الاتحاد الكويتي لصيادي الأسماك ظاهر الصويان السلطات الكويتية النظر في فتح سمات

الدخول للعمالة الوافدة من الصيادين، بعد تعليق الكويت دخول العمالة المصرية للبلاد.

 

وناشد رئيس الاتحاد الكويتي لصيادي الأسماك ظاهر الصويان النائب الأول لرئيس الوزراء ووزير الداخلية ووزير الدفاع بالإنابة الشيخ طلال الخالد، النظر في فتح سمات

الدخول للعمالة الوافدة من الصيادين نظرًا لكون مهنة الصيد ليست عادية وفيها مشقة كبيرة وغير متواجدة في السوق المحلي، مُشيرًا إلى أن سوق العمل يحتاج إلى عمالة صيد نظرًا لمغادرة الكثيرين منهم البلاد وعدم رغبتهم في العودة، مُشددًا على ضرورة الموافقة على الطلبات المقدمة من قبل أصحاب رخص الصيد ليتسنى لهم القيام بواجبهم الوطني في توفير الأمن الغذائي البحري.