رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

نفقة المتعة في القرآن الكريم ومقدارها؟

دار الإفتاء - أرشيفية
دار الإفتاء - أرشيفية

أجابت دار الإفتاء المصرية عبر موقعها الرسمي "فيس بوك"، على سؤال أحد المتابعين والذي يقول فيه: "ما المقصود بنفقة المتعة في القرآن الكريم ومقدارها؟ وهل هو المقابل المادي؟".

 

وقالت الدار: المراد بمتعة المطلقة هو ما يعطى للمطلقة بعد الدخول؛ جبرًا لخاطرها وإعانةً لها، لعموم قوله تعالى: ﴿وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ

بِالْمَعْرُوفِ﴾ [البقرة: 241]، بشرطِ ألَّا يكون الطلاق منها أو بسببها؛ كرِدَّتها، أو فسخ عقد النكاح بعيبها، وإلَّا سقطت المتعة؛ لأن المهر يسقط حينئذٍ، والمهر آكد من المتعة؛ فتسقط من باب أولى.