زوجة لمحكمه الأسرة تلقيت علقة موت لاكتشافى أن لزوجى ستة زيجات عرفي
مى فتاة جميلة من أسرة متوسطة تقدم للزواج منها شاب يكبرها ب11عامًا وبالرغم من فارق السن إلا أن أسرتها أقنعتها بالزواج منه خاصة وأنه ميسور الحال يملك عدة مشاريع بالإضافة إلى عقارات وأراضى.
لصغر سن الزوجة وافقت على إتمام الزواج تمت الخطبة سريعًا وبعد ثلاثه أشهر فقط تم الزفاف وبعد أسبوع فقط من الزواج اكتشفت الحقيقة القاسية حيث تقول زوجى عنيف جدًّا لا يتفاهم باللسان أسهل شيء عنده الاعتداء علي بالضرب فى حاله أي خطأ حتى لو كان بسيطًا وتافهًا.
لجأت إلى أسرتى والذين تحدثوا معه وتعهد إليهم بعدم ضربى مرة أخرى لكن سرعان ما عاد إلى سابق عهده معى حتى حملت منه خلال أشهر الحمل كان رقيق معى ظننت أن زوجى تغير لكن بمجرد وضعى لابنه عادت ريما إلى عادتها القديمة.
بسبب ابنى صبرت على وضعى القاسي معه كنت أتحاشى اللقاء معه، أسعد أوقاتى هى فترات غيابه عن المنزل وبمجرد دخوله كنت اختلق أى شيء للابتعاد عن وجهه.
ازداد الأمر سوءًا بينى وبين زوجى لدرجة
عن طريق الصدفة اكتشفت أن زوجى تزوج ستة مرات عرفيًّا شعرت بالصدمة وعندما واجهته لم يحاول الإنكار وأكد لى أنه تزوج حتى لا يقع فى أفعال محرمة.
طلبت منه الطلاق فقام بضربى وتقييدى وكدت أفقد حياتى بسببه حتى أنقذنى أهلى من براثنه.
بعد تماثلى للشفاء أقمت دعوى طلاق للضرر وقدمت كل المحاضر والبلاغات التى حررتها ضد زوجى لإثبات العنف الجسدي التى تعرضت إليه على مدار ثلاثة سنوات.
وإلى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة بمدينة نصر ولم يتم الفصل فيها.