42 عامًا على رحيل يوسف السباعى
تحل اليوم الذكرى الـ42 لاغتيال الأديب الكبير يوسف السباعى الذى تقلد العديد من المناصب المهمة، منها: وزارة الثقافة والإعلام ورئاسة تحرير الأهرام لعدة سنوات. وهو قبل ذلك كان من الضباط الأحرار فى ثورة 23 يوليو 1952.
وكان أديباً وكاتباً من طراز فريد، ألف العديد من الأفلام السينمائية والتى غلب على معظمها الطابع الرومانسى، منها: أفلام بين الأطلال، ورد قلبى، وشارع الحب، ونادية، والسقا مات.
رحيل الأديب الكبير فى 18 فبراير 1978 أدمى قلوب ملايين المصريين، حيث اغتيل فى دولة قبرص على يد
وأقيمت للأديب الراحل جنازة عسكرية مهيبة تقدمها الرئيس السادات ومازال اسم يوسف السباعى فى وجدان الملايين لأنه ببساطة رجل من طراز مختلف.