شاطئ الحب.. قصة قصيرة
مدَّ يدَهُ ليأخذَها إلى الشاطئ الآخرِ من الحبِ حيث جزيرة بعيدة، وحدها الأشجار والمياه الصافية تراهما وشمس ذهبية الشعاع تذوب متلألئة على سطح المياه، فقط الطبيعة من تشاركهما هذه اللحظة، وحفيف الأشجار يعزف خلفيته الموسيقية لمشهدٍ لن يتكررَ بينهما كل يومٍ.
فالأقدار تمنحنا يومًا في حياتنا نشعر أنه كل العمرِ، يُوقِف بنا الوقت وتُقاس
"إيمان صلاح "
*يرحب ركن الإبداع بمساهماتكم بنصوص وقصص قصيرة وشعر وخواطر.
بإمكانكم مراسلتنا على الإميل التالي :
[email protected]