بعد وفاة صاحبه فؤاد حجاج.. كواليس تنفيذ تتر حديث الصباح والمساء
توفي الشاعر والكاتب المصري فؤاد حجاج، صباح اليوم، عن عمر يناهز الـ 92 عاماً، بعد أن أثرى عامل الشعر والكتابة بعدد من القصائد والدواوين المميزة.
أصدر فؤاد حجاج ديوانه الأول 1971 تحت عنوان "وادي الخوف" والذي رثى فيه الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بثلاث قصائد متتالية.
أعمال الراحل فؤاد حجاج
وفي عام 1973 أصدر ديوانه الثاني "في المحكمة"، ثم ديوان "غنوة المطر" في عام 1987، وصدرت الطبعة الثانية في 2003 ، وبعدها "يوميات عبد العال" وهي قصيدة درامية بشعر العامية تتناول موضوع الغربة في حياة الإنسان المصري الذي يبحث عن لقمة العيش والستر.
كذلك كتب حجاج مجموعة من الأعمال الأخرى مثل كتاب بعنوان "محاكمة شخصيات نجيب محفوظ"، و"نور النار"، و"فتافيت الجمر"، و"قطار الحواديت".
كواليس تنفيذ تتر حديث الصباح والمساء
وكان أشهر ماكتب تتر البداية والنهاية للمسلسل الشهير "حديث الصباح والمساء"، وكتب كلماتها بعد قراءته للحلقات التي كان يرسلها له محسن زايد صاحب المعالجة الدرامية للمسلسل لكي يأخذ رأيه فيها بحكم الصداقة التي نشأت بينهما بعد مشاهدة زايد لمسرحية حجاج "محاكمة شخصيات نجيب محفوظ".
تحدث حجاج عن كواليس تنفيذ تتر "حديث الصباح