رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

"يا تقل دمك يا شيخة " .. عارفة عبد الرسول وأهم أدوارها و تفاصيل هجومها على صحفية شابة

عارفة عبد الرسول صاحبة الـ 67 عاماً، تثير غضب رواد مواقع التواصل الإجتماعي وبعض الصحفيين، وذلك بعد هجومها على فعل ورد من صحفية شابة. 

 

اقرأ .. رغم الانتقادات.. عارفة عبد الرسول توجه رسالة لفريق عمل "رجالة البيت"

 

تفاصيل واقعة هجوم عارفة عبد الرسول على صحفية شابة:. 

 

بدأت القصة عندما نشرت الفنانة عارفة عبد الرسول، عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، حيث عبرت من خلاله عن استيائها من تصرف غير مدبر له من صحفية، إتهمتها بإنها ألحت بالاتصال عليها في وقتٍ غير مناسب. 

 

وكتبت "عارفة": " ماصدقت انام بعد مارجعت م السفر وانا فى اشد التعب...تليفونى سايلنت جنب منى بس فيه رقم قعد يزن ورا بعض تخلص الرنه يرن تانى ...انا صراحه خوفت ليكون فيه خبر وفاه مثلا ولا حد عايزنى تصوير دلوقتى حالا والكلام ده وارد...رديت وانا قلبى فى رجلى...انا صحفيه فى جريده كذا....قولتلها يادمك ياشيخه وقفلت السكه....اول مره فى حياتى اعمل كده...بس اتغاظت قوى...هو فيه كده ". 

 

مما اثار غضب بعض بعض الصحفيين ورواد مواقع التواصل الإجتماع، بالدفاع عن الصحفية وعن مهنة الصحافة ككل، حيث إنهالت التعليقات الهجومية عليها بعد هذ المنشور. 

 

اقرأ ايضاً .. بعد إثارتها للجدل بارتداء مايوه .. عارفة عبد الرسول ترد على منتقديها بتعليق صادم

 

وجاءت عارفة عبد الرسول بالرد على الجدل المثار أثناء الساعات الماضية عن اتهامها إلي إحدى الصحفيات بتكرار الاتصال بها في وقت غير مناسب.

وصرحت "عارفة" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي "خيري رمضان"، بأنها ستنشر اعتذارا إلي الصحفية عما

صدر منها مشيرة إلى أنها أول مرة يصدر منها ذلك التصرف.

 

وقالت: إن شاء الله حين رجوعي الي البيت سأنشر اعتذارا، فهم قاموا بترك الفعل وأمسكوا في رد الفعل، و أنا أوضحت أنها أول أمرة أقوم بفعل ذلك، ولم أكن هكذا أبدا. 

 

عارفة عبد الرسول، هي ممثلة وقاصة مصرية، من مواليد حي الحضرة بمدينة الإسكندرية عام 1954، تخصصت بشكل كبير في مجال الحكي على خشبات المسارح في مصر، وعملت في البداية من خلال إذاعة الإسكندرية خلال حقبة الثمانينات، ثم التحقت بفرقة الورشة المسرحية حيث قدمت أشهر عروضها الحكائية على الإطلاق (حكايات بنت البقال) التي أكسبتها شهرة واسعة في الأوساط الثقافية، وبجانب المسرح والحكي.

 

 

وشاركت في عدد من الأعمال التليفزيونية خاصة بعد انتقالها للعيش في مدينة القاهرة، منها: (موجة حارة، سلاح سالم، بدون ذكر أسماء، امبراطورية مين، تحت الأرض، حظر تجول، رجالة البيت، قابيل، هوجان، الديزل، الوصية، الميزان، عايزة أتجوز، مكان في القصر، شمس، استيفا، من 30 سنة، إمبراطورية مين ".