رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

بهجة صفاء أبو السعود حاضرة في عيد ميلادها الـ69

صفاء أبو السعود وزوجها
صفاء أبو السعود وزوجها

تصدرت النجمة صفاء أبو السعود، والذي يوافق اليوم الأربعاء 9 أكتوبر، عيد ميلادها تريندات "تويتر" حيث ولدت في مثل هذا اليوم عام 1950، وتحتفل بعيد ميلادها الـ69.

 

والفنانة صفاء أبو السعود، هي نجمة شاملة، تجيد التمثيل والغناء والاستعراض معًا، ولم تتألق في التمثيل فقط ولكن فى الغناء أيضًا وتعد أغنية "أهلا بالعيد" واحدة من أشهر أغانيها، بالإضافة إلى أغنية "العيد فرحة" التي تعود إلى ثمانينيات القرن الماضي، من الأغاني التراثية والراسخة.


وتعلمت الفنانة من والدها ضابط الشرطة، الالتزام وتقدير العمل، على الشاشة جسدت دور امرأة تتحدى الصعاب وتقرر أن تمحو أميتها بيدها في "هي والمستحيل"، و"البحث عن المتاعب"، و"النهر والتماسيح".

 

تربعها على أغاني المناسبات
واعتمدت أغانيها التي قدمتها على عناصر مهمة ساهمت في نجاحها حتى الآن، وتربعها على أغاني المناسبات، هذه العناصر تلخصت في حجم الأغنية ولحنها النشيط الذى يعطى بهجة وطاقة مثل "أهلا بالعيد"، و"مع إنه خشب في خشب"، و"يا صحابى وصحباتى"، و"في الكتب قرينا".


وولدت صفاء عبدالمنعم أبو السعود، في 9 أكتوبر من عام 1950 في مدينة المنصورة في محافظة الدقهلية لأب عمل ضابطًا بالشرطة، وانتقلت مع والدها للعيش في القاهرة لظروف عمله.


ورشحتها "أبلة فضيلة" بالوقت الذى أعلنت فيه الإذاعة عن احتياجها لأطفال، فقدم لها والدها مع شقيقتها لدخول الإذاعة، وأصبحت ثالث وجه تقريبًا يظهر في التليفزيون بعد نشأته، حيث أعلن عن طلب طفلة موهوبة لتقديم برنامج

للأطفال، ومن هنا جاءت البداية خلال مشوارها الفنى.


وانطلاقها كممثلة جاء عندما استعان بها الملحن الكبير أحمد رمزي واكتشف موهبتها التمثيلية واستعان بها عوضًا عن ممثلة أخرى في عرض تمثيلي على الهواء، فأدته ببراعة، وبدأت حياتها بمعهد "الكونسرفتوار" وغنت لأول مرة مع فرقة موسيقية كاملة عن ثورة 23 يوليو في عيد الحرية، وفي عام 1972 تخرجت في المعهد العالي للسينما قسم الإخراج.

 

صور.. صفاء أبو السعود ترقص وتغني بالزي السيناوي


وأول ظهور سينمائى لها كان مع المخرج حسن الإمام، من خلال فيلم "هي والرجال" عام 1965، بالاشتراك مع نيللي، ومديحة سالم، حيث أدت دور الشقيقة الثالثة لهما.

 

ووقع عليها الاختيار لأنها تجيد العزف على البيانو، وهو ما تطلبه الدور آنذاك، واشتركت في عدد من الأعمال الفنية، سواء على المسرح مع فرقة "ثلاثي الأضواء"، أو في السينما من خلال عدد كبير من الأفلام مثل "أوهام الحب"، "شياطين إلى الأبد"، و"أزواج طائشون".