عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

في "ولد الغلابة".. إنجي المقدم تتهم أحمد السقا بقتل محمد ممدوح

إنجى المقدم وأحمد
إنجى المقدم وأحمد السقا

تبدأ أحداث الحلقة ١١ من مسلسل ولد الغلابة، بمقتل فرح لزوجها عزت ومقتل ضاحي على يد عيسى، وبعد انتهاء الجريمة ينهار الاثنان فهذا ليس ما خططوا له من البداية، وبذلك سوف يحاكما ويعاقبا بالإعدام، وهنا يقدم لهم عبد القادر خادم فرح حلًا وهو أن يسلم نفسه للشرطة ويقول أن ضاحي قتل عزت ولذلك هو قام بقتله، ولكن بشرط أن يأخذ نصف ميراث فرح ثمنًا لذلك، وتوافق فرح على مطلبه.

 

يزيل عيسى كافة بصماته هو وفرح من مكان الحادث، ويذهب لمكتب ضاحي ويأخذ كافة الأدلة التي تدينه، وأيضا تأخذ فرح كافة الأدلة التي يمسكها عزت عليها، ويحفظ عيسى فرح وعبد القادر الكلام الذي سيقولونه أثناء تحقيقات النيابة.

 

يتعرف عبد القادر داخل السجن على شقيق عيسى حمزة قاتل قمر، ويخبره أنه قام بقتل ضاحي وهنا يفرح حمزة كثيرًا، في المقابل تتوعد صفية لأخيها عيسى بالشر وانها لن تسامحه على ما فعله، ولا يرد عيسى عليها، وفي الصباح يذاع خبر مقتل ضاحي ولم تصدق صفية القصة وتشك في عيسى أنه هو من قتل ضاحي الكيال.

 

تنهار زوجة عزت الأولى عند سماع خبر وفاة زوجها وتسمع فرح الصراخ وتسألهم عن السبب وعندما علمت بمقتل زوجها عزت

وقعت على الأرض قائلة: " يا حبيبي يا عزت ليه كدة، ممثلة دور الحب"، وهنا تشك الزوجة الأولى فيها بسبب ردة فعلها المبالغة والغير متوقعة منها، وأثناء تحقيق النيابة يجئ أخ الزوجة الاولى " رشوان" ويطلب من اخته وفرح عدم ذكر عمل عزت في الممنوعات، حتى لا تستحوذ النيابة على أمواله، واعدًا فرح بأخذ كافة ورثها من المرحوم، وهنا تخبر الزوجة الاولى أخيها رشوان بأن فرح وراء ما حدث لعزت وهى تشك بها، ويخبرها أن الآن لا تقول شيئا، وسوف يتصرف هو في المستقبل المهم الآن ثروة عزت.

 

تنتهي الحلقة بذهاب صفية إلى الشرطة والإعتراف عن أخيها عيسى أنه كان يتاجر مع ضاحي في المخدرات، وبذلك تكون قد فتحت على أخيها أبواب الإتهامات، بعد أن أغلقت القضية فقد فتحتها من جديد.