رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

فشل محمد ممدوح في القبض على السفاح في " قابيل" حتى الآن

مسلسل قابيل
مسلسل قابيل

تدور أحداث مسلسل قابيل للنجم محمد ممدوح، حول وجود قاتل محترف يدعى قابيل يختطف ضحاياه ويقوم بتعذيبهم ثم قتلهم ونشر ذلك على شاشات السوشيال ميديا، مما يحدث ذلك بلبلة للرأي العام وبالتالي الهجوم على الداخلية التي لم تستطع حتى الآن معرفة القاتل والقبض عليه.

يحقق في تلك القضية المهمة ظابط يدعى طارق والملازم أول عبد الرحمن، وتم تعينهم من قبل رئيسهم الكبير ويعاني طارق من مشاكل نفسية بعد مقتل زوجته من قبل رجل أعمال يدعى " الكومي" حيث عرض عليه قديمًا رشوة مقابل مصلحة منه، ولكن الظابط طارق رفض نظرًا لنزاهته واحترامه لعمله، وما كان من الكومي سوى قتل زوجته عقابًا له، ولكن رئيسه صمم على أن يكون هو ماسك التحقيق في تلك القضية الشائكة، وكان من ضمن ضحايا القاتل قابيل " الكومي" مما جعل طارق يشك في أمره الكثير وأقرب من حوله، ويبدو من تصرفات طارق من داخل المسلسل أنه مريض نفسي، فهو يحدث زوجته المقتولة وضحايا قابيل كأنه يراهم وجهًا لوجه.

يفكر طارق مثل قابيل ويضع نفسه مكانه من أجل سبقه بخطوات في تنفيذ جرائمه عسى أن يقدر على القبض عليه والوقوع به . يضع طارق خطة من أجل إنقاذ أخر ضحية مع قابيل والذي لم يقتله بعد وهو " رؤوف رجل أعمال" ويخبئ عن الرأي العام موضوع إختفاءه بل ويساعده زوجة رؤوف والإعلام في إثبات أن الضحية بخير ولم تخطف وما يقوله قابيل غير صحيح فلا يوجد ضحية جديدة، يفعل طارق ذلك من أجل الإيقاع

بقابيل وجعله يخطأ في التأكيد عن خطفه لرؤوف، ولا يزال طارق وفريقه ينتظرون رد فعل قابيل.

وتبدأ اليوم أحداث الحلقة ١٢ من مسلسل قابيل، بخروج قابيل لايف على الفيسبوك، يعذب فيه الضحية رؤوف، وهنا بحثت الشرطة عن المكان الذي يبث منه القاتل الفيديو، وكافة المواطنون يشاهدون تعذيب الضحية، وهنا تعثر الشرطة على مكان قابيل وتذهب إليه. 

قبل وصول الشرطة لرؤوف قام قابيل بقتله وأخذ الضحية معه، ويبدوا أنه ذكي جدًا فقد أخذ كافة إحتياطاته حتى لا يتم القبض عليه، وفر هاربًا دون ترك أثر وراءه . 

يغضب رئيس طارق وأيضًا أصدقائه منه فقد هيج الرأي العام على الشرطة أكثر بعد خروج قابيل لايف وهو يقتل ضحيته، وفي نفس الوقت ينهار طارق وعبد الرحمن لفشل خططتهم في القبض عليه. أثناء تعذيب رؤوف وقبل مقتله ذكر اسم امرأة تدعى سلمى وهنا تذكر طارق أنها زوجة الضحية السابقة لقابيل وهو آدم وهنا يذهب طارق لاستجوابها، ولكنها ترفض الكلام وتنكر معرفتها للضحية الأخيرة رؤوف وتطرد طارق من منزلها. 

يتبع.....