في يوم مولدها.. 10 معلومات لا تعرفها عن شادية "الدلوعة"

 "أريد أن يظل الناس محتفظين بأجمل صورة لي عندهم ،ولهذا فلن أنتظر حتى تعتزلني الأضواء، وإنما سوف أهجرها في الوقت المناسب قبل أن تهتز صورتى في خيال الناس".. هكذا كانت الفنانة والمطربة شادية، حينما قررت الاعتزال، فعاشت عاشقة للحياة واختفت في قمة الحياة.

 كرست شادية حياتها بعد الاعتزال لرعاية الأطفال الأيتام، لا سيّما أنّها لم تُرزق بأطفال وكانت تتوقُ أن تكون أمًّا.

 ويصادف اليوم 8 فبراير يوم وفاتها، ونستعرض تفاصيل من حياتها التي ربما لم يعرفها الكثيرون.

اختار لها والدها المهندس الزراعي، أحمد كمال شاكر، اسم "فاطمة"، لكنها عرفت في السينما باسم شادية.

 - بدأت مسيرتها الفنية عام 1947 حتى عام 1984

- كانت باكورة صعودها عندما اشتركت في فيلم "المرأة المجهولة" لمحمود ذو الفقار عام 1959

- اعتزلت شادية الفن والغناء عندما أكملت

عامها الخمسين

- كانت شقيقتها تدعى "عفاف"، عملت كممثلة لكنها لم تستمر طويلًا

- تزوجت ثلاث مرات، الأولى من المهندس عزيز فتحي، والثانية من الفنان عماد حمدي لمدة ثلاث سنوات، والأخيرة تزوجت من الفنان صلاح ذو الفقار.

- خلال تقديمها لمسرحية "ريا وسكينة" تلقت خبر مرضها بسرطان الثدي

- خضعت شادية لعملية استئصال لأحد ثدييها

- تبرعت ببيتها الخاص ليكون مركزًا لأبحاث السرطان حتى يفيد المرضى

- صارعت المرض إلى أن توفت بمستشفى الجلاء العسكري، الثلاثاء 28 نوفمبر 2017، عن عمر ناهز 86 عامًا.