عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

في ذكري 23 يوليو.. تعرف على أبرز الأعمال السينمائية للثورة

بوابة الوفد الإلكترونية

كتبت-مي صادق:

 

لا زال الفن هو المعبر الأول عن الهوية المصرية على مختلف العصور، كما أنه الأكثر تأثيرًا على قلوب المشاهدين سواء بالحزن أو الفرح، ويحتفل الشعب المصري اليوم بذكرى ثورة 23 يوليو ، فهناك عديد من الأعمال السينمائية التى أصبحت موجودة ويعرفها الأجيال على مر العصور.

وتستعرض "بـوابـة الـوفـد" لمتابعيها أبرز الأعمال التي تتحدث عن ذكري 23 يوليو:

 "رد قلبى"

الفيلم عن رواية الكاتب يوسف السباعي، وتدور أحداث الفيلم حول معاناة الشعب المصري قبل الثورة، فنشاهد من خلال الأحداث، قصة حب الأميرة "إنجى"، ابنة الباشا، وابن الفلاح البسيط "علي" الذى يصبح ضابطًا فى الجيش، وتمر الأيام حتى تندلع الثورة وتصادر الدولة أملاك أسرة إنجى، ويكون «علي» على رأس لجنة مصادرة تلك الأملاك.

الفيلم بطولة شكري سرحان، مريم فخر الدين، أحمد مظهر، وصلاح ذو الفقار.

 

"القاهرة 30"

عن قصة لنجيب محفوظ، وتدور الأحداث حول ثلاثة أصدقاء من طلبة الجامعة يعيشون فى منزل واحد، علي طه، وهو شاب يحلم بثورة تقضي على الفساد والظلم، وأحمد بدير، شاب لا يهتم بشىء يعمل فى إحدى الصحف، ومحجوب عبدالدايم، أفقرهم ويعيش متسلقًا للوصول إلى هدفه، وتناول الفيلم أسلوب "محجوب" فى التكيف مع المجتمع الفاسد حتى لا يموت جوعًا، وفى الوقت نفسه يستمر علي طه فى نضاله الثورى من خلال الناس مبشرًا بفجر جديد.

الفيلم بطولة سعاد حسنى، وأحمد مظهر، وعبدالمنعم إبراهيم، وحمدى أحمد، وعبدالعزيز مكيوى، وتوفيق الدقن وإخراج صلاح أبوسيف.

 

"الباب المفتوح"

 عن قصة للأديبة لطيفة الزيات، وتدور أحداثها حول فتاة من الأسرة المتوسطة، تحاول أن تثور وتشارك فى المظاهرات، لكن يكبحها والدها بعنف ويعاقبها بشدة، حتى تقع فى حب ابن خالتها، وسرعان ما تكتشف أنه لا يختلف عن أبيها كثيرًا، فتتركه وتفقد ثقتها فى المجتمع، وتقابل فيما بعد صديق أخيها الثوري فتُعجَب به، وتبدأ رحلتها من أجل إيجاد ذاتها بعيدًا عن أفكار المجتمع المناقضة لما تؤمن به، وشمل الفيلم بعض الأحداث التى سبقت الثورة مثل حريق القاهرة.

الفيلم بطولة فاتن حمامة، وصالح سليم، ومحمود مرسى ومن إخراج هنرى بركات.

الله معنا"

من تأليف تأليف إحسان عبدالقدوس، ويحكي عن ذهاب ضابط للمشاركة

فى حرب فلسطين بعد أن يودّع زوجته ويصاب فى الحرب، ويعود مبتور الذراع مع عدد من الجرحى والمشوَّهين، مما يؤدى إلى غضب بين رجال الجيش، خاصة أن هناك رجالًا من حاشية الملك وكبار القوم وراء توريد الأسلحة الفاسدة للجيش، ويتكون بعدها تنظيم الضباط الأحرار، لكي ينتقموا للوطن، وتنتهى الأحداث بالإطاحة بالملك.

الفيلم بطولة فاتن حمامة، وعماد حمدى، وشكرى سرحان، ومن إخراج أحمد بدرخان.

 

"الأيدي الناعمة"

يناقش وضع أحد الأمراء بعد قيام ثورة يوليو ونزع ثروته، وكيف يعيش بعد أن ذهب كل شيء، ولم يبق له إلا قصره والنياشين التى لم تعد لها أهمية، ويقرر مقاطعة ابنتيه، لأن الابنة الكبرى قد تزوجت من مهندس بسيط، والابنة الصغرى تبيع لوحاتها التى ترسمها.

الفيلم بطولة أحمد مظهر وصباح وليلى طاهر ومريم فخرالدين وأحمد خميس وحسين عسر، ومن إخراج محمود ذوالفقار.

 

"أيام السادات"

من تأليف أحمد بهجت، ويتناول الفيلم قصة حياة الرئيس محمد أنور السادات، حيث يرصد دوره فى الحركة الوطنية المناهضة للاحتلال الإنجليزى، وتعاونه مع المخابرات الألمانية خلال الحرب العالمية الثانية، الذى قاده إلى السجن، ثم تورطه فى مقتل أمين عثمان باشا، الذى قاده إلى الفصل من الجيش المصرى، ليعمل فى عدة مهن، قبل أن يعود مرة أخرى إلى الجيش لينضم إلى تنظيم الضباط الأحرار الذي قام بثورة 23 يوليو فى عام 1952.

الفيلم بطولة أحمد زكى، وميرفت أمين ومنى زكي، وإخراج محمد خان.