Elon Musk يستأجر مخترق iPhone لإصلاح Twitter

يستأجر Elon Musk جورج هوتز، الذي اخترق أجهزة iPhone عندما كان مراهقًا، لإصلاح بحث Twitter، تم تعيين جورج هوتز كمتدرب في تويتر لمدة 12 أسبوعًا. 

تويتر تطلق خدمة التوثيق بألون جديدة 
منذ أن أكمل Elon Musk صفقة بقيمة 44 مليار دولار للاستحواذ على Twitter في نهاية أكتوبر، انخفض عدد موظفي الشركة من خلال تسريح العمال والاستقالات إلى جزء ضئيل من رقمها الأصلي.

 

الآن وسط هذا، وظف ماسك جروج هوتز، الرجل الذي صعد إلى الشهرة الفورية لاختراق أجهزة iPhone في عام 2007، كمتدرب على Twitter لمدة 12 أسبوعًا.

وفقًا لمحادثة Twitter بين Musk و Hotz، تم التعاقد مع متسلل iPhone السابق لإصلاح ميزة البحث "المعطلة" على النظام الأساسي وإزالة نافذة تسجيل الدخول المنبثقة غير القابلة للرفض التي تظهر إذا كان أحدهم يحاول التصفح. تلقى هوتز العرض من رئيس تويتر الجديد بعد أن أعرب عن تقديره للإنذار الذي وجهه ماسك لموظفي تويتر بالذهاب إلى "المتشددين للغاية" أو المغادرة.

 

قال السيد هوتز: "هذا هو الموقف الذي يبني أشياء لا تصدق. دع كل الأشخاص الذين لا يرغبون في العظمة يغادرون". وأضاف: "سأضع أموالي في مكان فمي. لقد توقفت لمدة 12 أسبوعًا للتدريب في تويتر مقابل تكلفة المعيشة في سان فرانسيسكو. الأمر لا يتعلق بتراكم رأس المال في عالم ميت، بل يتعلق بإحياء العالم". في تغريدة منفصلة. على هذا، استجاب ماسك بعرض للتحدث. كتب "بالتأكيد، لنتحدث".

في منشور آخر، أبلغ Hotz أنه قد تمت الموافقة على عرضه. وأوضح أنه تم تعيينه كمتدرب في Twitter لمدة 12 أسبوعًا لإصلاح "البحث المعطل" لموقع المدونات الصغيرة. كتب هوتز: "تحاول أيضًا التخلص من ظهور تسجيل الدخول غير القابل للرفض بعد التمرير قليلاً، فهذه الأشياء تدمر الإنترنت".

في هذه الأثناء، فيما يتعلق بخلفية Hotz، فهو مخترق أمني معروف بتطويره لكسر حماية iOS والهندسة العكسية Play Station 3. وفقًا لـ Tech Crunch، أسس Hotz أيضًا Comma.ai - وهي شركة ناشئة لنظام مساعدة السائق تهدف إلى جلب وظائف تشبه Tesla Autopilot إلى سيارات أخرى - بعد خوض معركة مع Musk بعد أن حاول توظيفه في Tesla لكنه استمر في تغيير الشروط.

 

في ذلك الوقت، صرح تسلا أن ادعاءات هوتز الجريئة بأن تقنيته يمكنها التغلب على تقنية الطيار الآلي كانت "غير مرجحة للغاية". ومع ذلك، شرع مخترق iPhone السابق على الفور في إثبات خطأ ماسك وبقية تسلا.