عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

معلومات عن تطبيق Parler بعد إزالة جوجل له

تطبيق Parler
تطبيق Parler

تصدر تطبيق Parler محرك البحث جوجل بالمملكة العربية السعودية، بعد قيام شركة جوجل  بإزالته من "جوجل بلاي ستور"، مرجعة السبب لوجود مشاركات كثيرة محرضة على العنف، وبالتالي لم يتمكن مستخدميه من الوصول للتطبيق واستخدامه.

إقرأ أيضًا: Parler متهم بالترويج للعنف في الكابيتول | جوجل توقف التطبيق من المتجر وآبل تهدده

ومن جانبها حذرت شركة آبل Apple  تطبيق Parler مؤكدة أنها ستزيل التطبيق من متجر التطبيقات الخاص بها إذا استمر في مشاركاته المرفوضة، ومن جانبه قال الرئيس التنفيذي للتطبيق جون ماتزي: "لن نرضخ للشركات ذات الدوافع السياسية وأولئك المستبدين الذين يكرهون حرية التعبير!".

الجدير بالذكر أن تطبيق Parler  هو التطبيق المفضل لدى أنصار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث يحتوي على منشورات تحرض على أعمال العنف، والتي ارتبطت بأعمال الشغب التي وقعت في مبنى الكابيتول الأمريكي ونتج عنها ضحايا والكثير من الإصابات.

وتمتع Parler، بشعبية كبيرة مع تصاعد أحداث الانتخابات الأمريكية لعام 2020 ، خاصة من أنصار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك بسبب قيام مواقع التواصل الاجتماعي الشهيرة "فيسبوك وتويتر"، بحذف أي تغريدات ومنشورات تحرض على العنف.

معلومات عن تطبيق Parler 

. أسسه اثنان من المبرمجين الأمريكيين في ولاية نيفادا الأمريكية

في عام 2018.

.  يعتبر التطبيق أحد منصات التواصل الإجتماعي التي تسمح بسقف حرية التعبير اكثر من غيره مما استخدمه البعض كبديل للمواقع الأخرى، وكونه يستخدم بدون مراقبة فكان له دور في الاحتجاجات الأخيرة وأعمال الشغب التي وقعت مؤخرًا.

. يستخدمه قرابة 3.6 مليون شخص في الولايات المتحدة الأمريكية، وبحسب تقرير لـ "واشنطن بوست، وصل عدد مستخدميه لحوالي  2.8 مليون مستخدم في يوليو 2020، وزاد مؤخرًا لأكثر من مليوني شخص جديد وذلك وقت الانتخابات الأمريكية.

(إقرأ أيضًا)تعرف على التغريدتين المتسببتين في حظر حساب ترامب

. عقب الانتخابات الأمريكية الأخيرة وانتخاب جون بايدن رئيسًا الولايات المتحدة الأمريكية خلفًا لدونالد ترامب،  زاد عدد مستخدميه من أنصار الأخير ليعبروا عن رأيهم ورفضهم بجانب التحريض على العنف والذي ظهر في الاشتباكات الأخيرة.