رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

بلاغ إلى النائب العام ومحافظ القاهرة

النائب العام ومحافظ
النائب العام ومحافظ القاهرة

فى سابقة تعد هى الأولى من نوعها فى تاريخ العمل النقابى، قرر رزق على، رئيس هيئة النقل العام، منع طارق زايد، مدير إدراة الحركة، من ممارسة عمله النقابى، ضاربا بكل القوانيين العمالية والدستور المصرى، بعرض الحائط، مما خلق حالة من الاحتقان بين العامليين بالهيئة.


البداية كانت بنقل النقابى طارق زايد  من عملة مديرا للحركة بإدارة أثر النبى إلى  إدارةالبساتين  نقل تعسفيا وعندما حانت  الانتخابات  العمالية ترشح زايد لخوض الانتخابات فى جمعيتة العمومية ( أثر النبى ) طبقا  للقانون، وبعد نجاحة تقدم  بطلب لرئيس لهيئة  لتمكينة من ممارسة عمله النقابى فى جمعيتةالعمومية ( اثرالنبى ) إلا أن رئيس الهيئة تعنت ولم يسمح له بممارسة دورة النقابى.


وفى تطور للاحداث  قام الاتحاد العام لنقابات  عمال مصر بإرسال خطاب بتاريخ 10/10/2018 ويحمل رقم 415  يطلب فيه من  رئيس الهيئة من تمكين النقابى طارق زايد  من ممارسة دورة النقابى طبقا  للقانون رقم 213 لسنة 2017  واستشهد بالمواد  15  و47 و48 و52  التى تلزم الهيئة بتكين النقابى بممارسة عمله إلا أن

رئيس الهيئة رفض تنفيذ القانون وقام بالرد  على خطاب الاتحاد العام للنقابات عمال مصر  بتاريخ 15/10/2018 بالرفض مما اثر الدهشة والشك  والريبة أيضا  وخلق حالة  من  الاحتقان  لدى العاملين بإدارة أثرالنبى  والذى وصل إلى حد  الغضب المكتوم  من  تصرفات  رئيس الهيئة الغير مبررة   كما رفض رئيس الهيئة الاستجابة الى قرار وزير القوى العاملة رقم 1105  بتاريخ 19 /11/2018.


والسؤال هنا  لماذا  يُصر رئيس الهيئة على عدم تنفيذ  القانون  وتعليمات  محافظ  القاهرة ؟ ووزير القوى العامله  ورئيس الاتحاد العام للنقابات ولماذا يسعى لعمل صدام غير قانونى مع الاتحاد العام  للنقابات العمالية ؟
ولمصلحة من خلق حالة  الغضب بين العاملين وعدم السماح بممارسة الدور النقابى ؟