رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

رئيس الوزراء: حزمة الحماية الاجتماعية تقترب من 67 مليار جنيه

رئيس الوزراء مصطفى
رئيس الوزراء مصطفى مدبولي

 قال مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، إن مجلس الوزراء ناقش الوضع الاقتصادي بعد القرارات الاقتصادية الأخيرة.

 

اقرأ أيضًا.. بث مباشر .. كلمة الرئيس السيسي في القمة العربية 31 بالجزائر 

 

وأضاف "مدبولي" خلال كلمته في مؤتمر صحفي بمجلس الوزراء، اليوم الأربعاء، أننا نتواصل مع اتحاد الغرف التجارية وتم التوافق على توفير السلع بأسعار مناسبة.

 

وشدد رئيس مجلس الوزراء، أن إجمالي حزمة الحماية الاجتماعية تقترب من 67 مليار جنيه، لافتًا إلى أن الدولة المصرية بذلت مجهودًا كبيرًا خلال الفترة الماضية لتحمل العبء عن المواطنين.

 

تاج الدين: لايوجد لدينا نقص بأجهزة التنفس الصناعي

 

أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن مصر ترغب فى الدعم العربى للتوصل لتسوية سياسية فى ليبيا بأسرع وقت.
 

اقرأ أيضًا..  بث مباشر .. كلمة الرئيس السيسي في القمة العربية 31 بالجزائر

 

وشدد "السيسي" خلال كلمته في القمة العربية بالجزائر، اليوم الأربعاء، أن على أن الأمن العربي لا يتجزأ وتهديد أمن الخليج يعد تهديدًا لنا جميعًا، لافتًا إلى أن أثارت التحديات العديد من الشواغل المشروعة لدى الشارع العربي الذى بات يتساءل عن الأسباب التي تعيق تحقيق التكامل بين الدول العربية.

 

ووجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، الدعوة للقادة العرب لحضور قمة المناخ كوب 27 التي ستنعقد في مدينة شرم الشيخ الشهر الجارى.

 

وأشار إلى أن الأمن المائى يؤثر على الأمن القومى فى العديد من الدول العربية، لافتًا إلى أنه يجب على إثيوبيا إظهار حسن النوايا بشأن سد النهضة، لافتًا إلى أن التحديات الاقتصادية والبيئة عالميا وإقليميا تشتد، ويزيد فيه الاستقطاب الدولى الذى أصبح عنصرا ضاغطا سياسيا واقتصاديا على نحو بات يؤثر علينا جميعا.

 

وشدد الرئيس، على أن الأمن العربي لا يتجزأ وتهديد أمن الخليج يعد تهديدًا لنا جميعًا، لافتًا إلى أن أثارت التحديات العديد من الشواغل المشروعة لدى الشارع العربي الذى بات يتساءل عن الأسباب التي تعيق تحقيق التكامل بين الدول العربية.

 

والتقى الرئيس عبدالفتاح السيسي الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون، وذلك على هامش مشاركته في القمة العربية في الجزائر.

 

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن السيد الرئيس هنأ الرئيس الجزائري بمناسبة عيد الاستقلال الجزائري، معربًا سيادته عن خالص التقدير على حسن الاستقبال وكرم الضيافة، ومثمنًا لسيادته المستويات المتميزة للعلاقات الثنائية الأخوية بين البلدين، مع التأكيد على حرص مصر على الدفع قدمًا بأطر التعاون الثنائي بين البلدين على شتى الأصعدة، والانطلاق بها إلى آفاق أرحب اتساقًا مع عمق أواصر الأخوة بين البلدين والشعبين الشقيقين.

 

من جانبه؛ رحب الرئيس تبون بزيارة السيد الرئيس إلى الجزائر، مؤكدًا اعتزاز الجزائر بما يربطها بمصر من علاقات وثيقة ومتميزة على المستويين الرسمي والشعبي، والاهتمام بتكثيف العمل نحو استطلاع آفاق جديدة للتعاون المشترك في شتي المجالات، ومشيدًا بما

حققته مصر بقيادة السيد الرئيس خلال السنوات الماضية على الصعيد الداخلي من إنجازات في مجالات الأمن والاستقرار والتنمية.

 

وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول التباحث حول سبل تعزيز آفاق العلاقات الثنائية، إذ تم التأكيد على أهمية مواصلة الارتقاء بمستويات التعاون والتنسيق على الأصعدة كافة، بما يخدم جهود دعم العلاقات وتعميق الشراكة الثنائية بين البلدين.

 

كما أكد الجانبان في السياق ذاته، ضرورة العمل على تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية لتتناسب مع العلاقات السياسية المتميزة، فضلًا عن مواصلة التعاون والتنسيق العسكري والمعلوماتي بين البلدين، وكذا تعزيز الجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب، خصوصًا في ظل التحديات الأمنية المختلفة التي تفرضها المستجدات الإقليمية الأخيرة، لاسيما في منطقة الساحل والصحراء.

 

وعلى صعيد أبرز القضايا المطروحة على جدول أعمال القمة العربية الحالية، أكد السيد الرئيس مساندة مصر للرئاسة الجزائرية للقمة بما يدعم أطر وآليات العمل العربي المشترك ويخدم المصالح العربية، لاسيما خلال تلك الفترة التي تشهد فيها المنطقة تحديات جسيمة غير مسبوقة، معربًا سيادته عن الأمل في أن تسفر قمة الجزائر عن توصيات ورؤى جدية تكلل الجهود المشتركة تحت مظلة الجامعة العربية، بما يليق بمكانتها ويساهم في تعزيز دورها في تسوية مختلف الأزمات بالمنطقة.

 

وقد توافق الزعيمان بشأن أهمية تعزيز أطر التعاون والتنسيق بين البلدين الشقيقين إزاء كافة القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، خاصةً ما يتعلق بالأزمة الليبية، حيث تلاقت الرؤى بشأن أهمية العمل على تحقيق الأمن والاستقرار وصون وحدة وسيادة ليبيا الشقيقة، ومن ثم ضرورة الدفع نحو عقد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في أقرب وقت، بالإضافة إلى الحفاظ على المؤسسات الليبية الوطنية، وتعزيز دور الجهات الأمنية في مكافحة الإرهاب والجماعات المتطرفة، وكذلك تعظيم الجهود الدولية لإخراج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة من الأراضي الليبية.