رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

31 عاماً على رحيل موسيقار الأجيال

محمد عبدالوهاب
محمد عبدالوهاب

 

 

 

 

تمر اليوم الذكرى الـ31 لرحيل موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب، وهو بلا شك أسطورة الغناء والتلحين فى القرن الماضى وأعماله وما أكثرها ما زالت محفورة فى وجدان الملايين.

لسنا بصدد عرض تقرير عن مشوار الموسيقار الراحل، ولكن نلقى الضوء فقط على نماذج من أعماله الخالدة التى ارتقت بذوق أجيال متعاقبة.

بداية أبدع عبدالوهاب بصوته الرخيم مئات الروائع الغنائية الخالدة، نذكر منها «الحبيب المجهول» و«حياتى أنت» و«كليوباترا» و«خى» و«عاشق الروح» و«النهر الخالد» و«الجندول» و«عندما يأتى المساء» و«قوللى عملك إيه» و«هان الود» و«يا مسافر وحدك»، وأخيراً «من غير ليه».

حدث ولا حرج عن روائعه اللحنية لكوكب الشرق أم كلثوم «أنت عمرى» و«أنت الحب» و«فكرونى» و«هذه ليلتى» و«أغداً ألقاك» و«دارت الأيام» وأخيراً «ليلة حب».

ولحن للراحل عبدالحليم حافظ عشرات الروائع، نذكر منها «فاتت جنبنا» و«قوللى حاجة» و«أهواك» و«ظلموه» و«فوق الشوك» و«ضى القناديل» و«يا خلى القلب» و«عقبالك يوم ميلادك» و«توبة» و«الويل الويل» وأخيراً «نبتدى منين الحكاية».

من ينسى ألحانه لوردة «فى يوم وليلة» و«بعمرى كله حبيتك» و«أنده عليك بالحب» و«لولا الملامة» و«لبنان الحب» و«أنشودة مصر».

ولحن لفايزة أحمد «وقدرت تهجر».

يبقى محمد عبدالوهاب مهما مرت السنوات حالة فريدة فى تاريخ الموسيقى والغناء، رحم الله محمد عبدالوهاب الذى رحل عن دنيانا يوم 4 مايو 1991.