رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

بعد شائعة التطبيق الإلكتروني الخاص بالقروض.. اعرف عقوبة نشر المعلومات الكاذبة

الحبس
الحبس

بعد تداول بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي، أنباء بشأن إطلاق وزارة الاتصالات تطبيقات إلكترونية على الهاتف المحمول لمنح المواطنين قروضا مالية، إلى جانب ما سبق تداوله من معلومات خاطئة حول الإجازات المتعلقة بالدراسة، وفيروس كورونا، أصدرت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، تحذير من التعامل مع تلك التطبيقات المزيفة والتي يتم الترويج لها .

 

اقرأ ايضا: التخصصات والمؤهلات المطلوبة لوظائف وزارة الدفاع

 

وفيما يلى نستعرض أبرز العقوبات التى جاءت فى القانون لكل من يقوم بإذاعة أخبار كاذبة :

 

إعمالًا لنصوص المواد 80(د)، و102 مكرر، و188 من قانون العقوبات، يعاقب مُخالِفَها بالحبس وبغرامة تصل إلى عشرين ألف جنيه .

 

كما نصت المادة رقم 80 (د) بالمعاقبة بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تزيد على خمس سنوات وبغرامة لا تقل عن 100 جنيه ولا تجاوز 500 جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل مصري أذاع عمدًا في الخارج أخبارًا أو بيانات كاذبة حول الأوضاع الداخلية للبلاد، وتكون العقوبة السجن إذا وقعت الجريمة في زمن حرب.

 

والمادة رقم 102 مكرر، نصت على أن يعاقب بالحبس، وبغرامة لا تقل عن خمسين جنيهًا، ولا تجاوز مائتي جنيه، كل من أذاع عمدًا أخبارًا أو بيانات أو إشاعات كاذبة، بهدف تكدير الأمن العام أو إلقاء الرعب بين الناس أو إلحاق الضرر بالمصلحة العامة، وتكون العقوبة السجن وغرامة لا تقل عن مائة جنيه ولا تجاوز خمسمائة

جنيه إذا وقعت الجريمة في زمن الحرب.

 

كما يعاقب بالعقوبات المنصوص عليها في الفقرة الأولى، كل من حاز بالذات أو بالواسطة أو أحرز محررات أو مطبوعات تتضمن شيئًا مما نص عليه في الفقرة المذكورة، إذا كانت معدة للتوزيع أو لاطلاع الغير عليها، وكذلك كل من حاز أو أحرز أية وسيلة من وسائل الطبع أو التسجيل أو العلانية مخصصة ولو بصفة وقتية لطبع أو تسجيل أو إذاعة شيء مما ذكر.

 

كما نصت المادة رقم 188 ، بالمعاقبة بالحبس مدة لا تجاوز سنة وبغرامة لا تقل عن خمسة آلاف جنيه، ولا تزيد على عشرين ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من نشر بسوء قصد بإحدى الطرق المتقدم ذكرها أخبارًا أو بيانات أو شائعات كاذبة أو أوراقًا مصطنعة، أو مزورة أو منسوبة كذبًا إلى الغير، بهدف تكدير السلم العام أو إثارة الفزع بين الناس أو إلحاق الضرر بالمصلحة العامة.