عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

بعد إصابتها بمرض مفاجئ.. 14 معلومة لا تعرفها عن مي عمر

مي عمر
مي عمر

الفنانة مي عمر تصدرت تريندات مؤشر البحث العالمي "جوجل"، وذلك بعد كشفها عن إصابتها بمرض مفاجئ لم تكشف عن تفاصيله.

اقرأ أيضًا..

أُصيبت بمرض غامض.. تفاصيل الحالة الصحية لمي عمر

تستعرض بوابة الوفد لمتابعيها معلومات لا تعرفها عن مي عمر:-

 

التحقت مي عمر بكلية الإعلام قسم الصحافة بالجامعة الأمريكية.

 

قامت بعمل دراسات في المسرح.

 

أحبت التمثيل منذ أيام المدرسة، إلا أن أهلها رفضوا ذلك خوفًا عليها.

 

بدأت التمثيل من خلال أدوار بمسرح الجامعة الأمريكية.

 

قررت إخفاء فكرة حبها للتمثيل عن عائلتها خوفًا من أن يشعروا بصدمة، وكان هناك عدد قليل من أصدقائها على علم بذلك.

 

اتجهت في بادئ الأمر لمجال الإنتاج، إلا أنها لم تشعر بالراحة فيه.

 

اتجهت بعد ذلك نحو الإخراج، فقامت بإخراج فيديو كليب للفنانة رولا سعد، ولكنها قالت إنها لم تشعر بالارتياح أيضًا.

 

شعرت أن حبها للوقوف أمام الكاميرا يزداد يوما بعد يوم، فقررت وقتها أن تتناقش مع زوجها في رغبتها في خوض مجال التمثيل، الذي طلب منها أن تمثل أمامه أولًا حتى يتأكد من امتلاكها الموهبة.

 

قامت باستعدادات كثيرة للوقوف أمام الكاميرا، فبدأت أولا بدراسة التمثيل مع مروة جبريل، وذلك بصحبة زوجها الذي ساعدها كثيرًا.

ثم خضعت لعدة اختبارات اجتازتها بنجاح.

 

أتاح لها زوجها المخرج محمد سامي الفرصة للظهور الأول، وذلك من خلال تقديم دور «ولاء» في مسلسل حكاية حياة مع غادة عبد الرازق، وكان زوجها هو مخرج العمل.

 

 ثم رشحها مرة أخرى للعمل في مسلسل كلام على ورق مع هيفاء وهبي، وهو من إخراجه أيضًا.

 

قدمت أول أدوارها في الدراما بعيدًا عن زوجها محمد سامي من خلال مسلسل حالة

عشق مع المخرج إبراهيم فخر، الذي رشحها للدور.

خاضت أول تجربة لها في المسرح من خلال مسرحية بابا جاب موز من إخراج الفنان أشرف زكي، الذي رشحها للدور، ودعمها كثيرًا في تلك التجربة.

تفاصيل مرض مي عمر 

وكانت نشرت مي صورة لها أمام أحد مراكز الرعاية الصحية في الساحل الشمالي في مصر، عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر "إنستجرام"، معلقة: "قبل أسبوعين، عانيت من مرض مفاجئ تطلب المزيد من الفحوصات والاختبارات، وأضافت أن أصدقاءها والمقربين منها طالبوها بالعودة إلى القاهرة للعلاج هناك وللاطمئنان على حالتها الصحية، بسبب خطورة مرضها، موضحة أنها كانت متعبة للغاية ومريضة ولا تستطيع العودة إلى القاهرة.

 

وتابعت: "العيادة الطبية قامت بتزويدي بالرعاية الطبية اللازمة واستشارات الزيارة المنزلية، مضيفة أن عددًا من الأطباء المؤهلين والأكفاء قاموا بزيارتها في منزلها، وقدموا لها الاستشارات الطبية اللازمة واطمأنوا على حالتها الصحية".

 

وشكرت العيادة الصحية قائلة: "شكرًا على دعمكم السريع، أنتم بالتأكيد أفضل العيادات والخدمات الطبية في الساحل، الحمد لله أنا أفضل بكثير الآن وأتعافى".