رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

وفاة فاطمة الزهراء أبرزها.. أحداث تاريخية وقعت في الثالث من رمضان

شهر رمضان
شهر رمضان

 شهد اليوم الثالث من رمضان العديد من الأحداث والوقائع  التي تنوعت ما بين الفتوحات الاسلامية ورحيل بعض الشخصيات التي كان لها عظيم الأثر في التاريخ الإسلامي.

 

اقرأ أيضًا.. الأوقاف تعلن أسماء المرافقين لبعثة حج الداخلية من الأئمة والواعظات

 

 ترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي أهم الأحداث التي وقعت في الثالث من رمضان: 

 

وفاة فاطمة الزهراء:

شهد اليوم الثالث من شهر رمضان المعظم عام 11 هجريًا وفاة فاطمة الزهراء بنت الرسول محمد "صلى الله عليه وسلم"، وزوجة علي بن أبي طالب، وأم الحسن والحسين رضي الله عنهما.

 

استشهاد رابح بن الزبير:

 في عام 1307 هجريًا، استشهد القائد المسلم الأمير "رابح بن الزبير" الذي أقام مملكة إسلامية في منطقة "تشاد"، كانت عاصمتها مدينة "ديكوا" بعد قيام الفرنسيين بغزو مملكته والدخول إلى العاصمة "ديكوا".

 

الخلافة الأموية:

 في عام 350 هجريًا تولى المستنصر بالله الخلافة الأموية في الأندلس فترة الحكم الثاني بعد وفاة والده الخليفة الناصر، الذي أظهر العداء للدولة الفاطمية اتباعًا لسياسة والده.

 

حادث التحكيم:

 شهد يوم الثالث من رمضان عام 37 هجريًا، ما عُرف باسم "حادث التحكيم"، حيث عقد تحكيم بين علي بن أبي طالب، ومعاوية بن أبي سفيان، بعد موقعة الجمل، بين جند علي من ناحية، وبين جند معاوية، وقد اقترن بالتحكيم ظهور الخوارج واستيلاء معاوية على مصر.

 

فتح بلجراد:

 استطاع السلطان العثماني في الثالث من رمضان، فتح مدينة بلجراد التي كانت تعد مفتاح أوروبا الوسطى، وصاحبة أقوى قلعة على الحدود المجرية العثمانية، وقد حاصر العثمانيون هذه المدينة ثلاث مرات، لكنهم لم يستطيعوا الاستيلاء عليها.

 

وفاة مروان بن الحكم:

 في الثالث من رمضان عام 65 هجريًا، تُوفي مروان بن الحكم، مؤسس الدولة الأموية الثانية، وصاحب عدد من الإنجازات الحضارية، الذي توفي بدمشق، عن عمر ناهز الـ63 عامًا.

 

المرايا الأندلسية:

 استطاعت مدينة المرايا في اليوم الثالث من رمضان الانتهاء من بناء ما تهدم من أسوارها وأبنيتها، بعد حصار "البرشونيين" الإسبان لها، والذي دام طويلًا.

وبلغ عدد شهداء المسلمين الناتج عن الحصار 159 مسلمًا، ولكن ساعدت الريح الباردة التي هبت في ذلك الوقت، ودامت شهرين على تدهور حالة الإسبان، حتى عمهم الجوع، فلجأوا للصلح وانسحبوا عن مدينة المريا.

طالع المزيد من الأخبار علىalwafd.new