رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

اليوم العالمي للتعليم| أسباب اختيار 24 يناير للاحتفال

اليوم العالمي للتعليم
اليوم العالمي للتعليم

 يحتفل العالم اليوم 24 يناير باليوم العالمي للتعليم، فالتعليم هو اللبنة الأساسية لحياة مثمرة ومنتجة، وكما قال نيلسون مانديلا: "التعليم هو أقوى سلاح يمكنك استخدامه لتغيير العالم"، إذ إننا لا يمكننا تحقيق المساواة بين الجنسين والحد من دورة الفقر ما لم نضمن تعليمًا جيدًا للجميع ونسهل الوصول إلى فرص التعلم طوال الحياة.

 

 اقرأ أيضًا: اليوم الدولي للتعليم.. تعرف على أبرز المعلومات عنه

 

 أهداف الاحتفال باليوم العالمي للتعليم:

 

 يهدف الاحتفال باليوم العالمى للتعليم إلى الحفاظ على تعبئة سياسية قوية حول التعليم ورسم الطريق لترجمة الالتزامات والمبادرات العالمية إلى أفعال، بالإضافة إلى إعطاء الأولوية للتعليم حتى يتم التقدم فيه وتحقيق أهداف التنمية المستدامة كافة على خلفية الركود العالمي وتزايد عدم المساواة وأزمة المناخ، علاوة على دوره في تحقيق التنمية والسلام كأحد حقوق الإنسان.

 

 شعار اليوم العالمي للتعليم2023 

 

 حددت الأمم المتحدة شعار اليوم العالمي للتعليم هذا العام "إيلاء الأولوية للتعليم كوسيلة للاستثمار في البشر"، وذلك للإبقاء على التعبئة السياسية القوية بخصوص التعليم، وإلى تمهيد السبيل أمام تحويل الالتزامات والمبادرات العالمية إلى أفعال، وذلك بالاستفادة من الزخم الذي ولده مؤتمر قمة تحويل التعليم الذي عقدته الأمم المتحدة في سبتمبر 2022.

 

 تاريخ الاحتفال باليوم العالمي للتعليم:

 

 بدأ الاحتفال باليوم العالمي للتعليم عام 2019 بعد اعتماد قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 73/25 في 3 ديسمبر 2018 بتخصيص 24 يناير للاحتفال باليوم العالمي للتعليم، الذي يعد الحق فيه أحد

حقوق الإنسان، وهو ما نصت عليه المادة 26 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، التي تدعو إلى التعليم الابتدائي المجاني والإلزامي.

 

 ويتزامن العام الخامس للاحتفال باليوم العالمي للتعليم مع انتهاء منتصف المدة منذ أن اعتمدت الأمم المتحدة جدول أعمال التنمية المستدامة 2030، التي تحتوي على 17 هدفًا، من المتوقع أن يتم عرضها في قمة أهداف التنمية المستدامة المقبلة حول موضوع الاستثمار في البشر.

 وفي عام 1989، تم اعتماد اتفاقية حقوق الطفل في التعليم، على أن يتاح التعليم العالي أمام الجميع، كما أقر المجتمع الدولي، عند تبنيه خطة التنمية المستدامة لعام 2030 في سبتمبر 2015، بأن التعليم ضروري لنجاح جميع أهداف الخطة الـ17، كما يكون الهدف الرابع من أهداف خطة التنمية المستدامة لعام 2030 هو "ضمان توفير التعليم الجيد والشامل وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة للجميع" بحلول عام 2030، التي أقرها المجتمع الدولي في سبتمبر 2015.

 

 لقراءة المزيد من الأخبار اضغط هنا.