عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

حملة لإزالة لفظ مسيء أضيف لمسجد السيدة عائشة على جوجل

مسجد السيدة عائشة
مسجد السيدة عائشة

أطلق مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي حملة واسعة، بهدف حذف أحد الألفاظ المسيئة التي تمت إضافتها بجوار اسم السيدة عائشة النبوية رضي الله عنها.

 

 

اقرأ أيضا:- دار الإفتاء تستطلع هلال شهر جمادي الأول لعام 1444 هجرياً

 

سرعة الدخول إلى محرك البحث

 

ووجه مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، متابعيهم بسرعة الدخول إلى محرك البحث جوجل وتغيير اللفظ، حيث قال بعضهم: رجعوا تاني غيروا اسم مسجد السيدة عائشة، أمر ضروري، هنخش نبحث على المسجد ونختار التلات نقط اللي جنب الصورة بتاعت المسجد ونختار أول واحدة ونعدل الاسم لمسجد السيدة عائشة، بهذه الطريقة.

 

 

فيما يظهر اللفظ المسيء عند البحث عن مسجد السيدة عائشة رضي الله عنها، دون معرفة من قام بذلك أو الغرض من هذا الفعل المشين.

 

تكرار الواقعة

 

وهذا ليست المرة الأولى التي يتم إضافة لفظ مسيء بجوار اسم السيدة عائشة رضي الله عنها، فقبل شهر من هذا التوقيت، تم وضع نفس اللفظ المسيء إلى جوار اسم السيدة عائشة، إضافة إلى أن مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي تمكنوا من حذفه.

 

طرق أخرى للتعديل 

 

وكشف رواد مواقع التواصل الاجتماعى، أنه عند كتابة اسم المسجد على جوجل وخاصة خرائط جوجل يظهر بجانب الاسم وصف لا يتناسب مع امرأة صالحة من نسل آل بيت النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتم

تدشين حملة إلكترونية موسعة على فيس بوك وتويتر لحذف هذا الوصف بعدة طرق مختلفة.

 

 

 إزالة اللفظ المسيء

 

 ويمكن إزالة اللفظ المسيء من خلال العديد من الخطوات، وهى فتح الصفحة الرئيسية لموقع بحث جوجل ثم كتابة اسم مسجد السيدة عائشة.

 

ثم بجانب الصفحة على اليسار ستوجد معلومات عن المسجد.

 

وفي منتصف هذه الصفحة يوجد خياران

 

اقتراح تعديل - هل تملك هذا النشاط التجاري؟

 

ويتم الضغط على اقتراح تعديل.

 

وبعد ذلك سيظهر خياران:

 

تغيير الاسم – إغلاق أو إزالة.

 

ثم يتم الضغط على تغيير الاسم

 

وكتابة اسم مسجد السيدة عائشة

 

والضغط على إرسال.

 

مسجد ومقام السيدة عائشة رضي الله عنها

 

ويعتبر مسجد ومقام السيدة عائشة رضي الله عنها، أحد أهم المزارات في قلوب المحبين لآل البيت، ليس فقط من المصريين، ولكن من الدول العربية والإسلامية أيضًا، على الرغم من أن البعض لا يعرف تاريخها ولا شخصها.