رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

كيف حمى الضمان الاجتماعي حقوق الأسر الفقيرة؟

الضمان الاجتماعي
الضمان الاجتماعي

تحرص الدولة المصرية في ظل الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد على حماية مواطنيها، خاصة بعد التأثير السلبي لفيروس كورونا، وارتفاع الأسعار عالميا، وذلك من خلال عدة إجراءات منها زيادة المرتبات والمعاشات وصرف إعانة للعمالة غير المنتظمة.

اقرأ أيضا: هل تتعرض مصر للعاصفة الترابية التي ضربت الخليج؟

تشريعات:

وحدد القانون رقم 137 لسنة 2010 الخاص بإصدار قانون الضمان الاجتماعى وفقاً لآخر تعديل صادر فى 8 مارس عام 2015، المعنيين بمساعدات الضمان الاجتماعى الشهرية.

وشددت المادة 4 من القانون، على أنه للفرد الفقير والأسرة الفقيرة الحق فى الحصول على مساعدات الضمان الاجتماعى وفقًا لأحكام هذا القانون، ويتم تحديد حالة الفقر للفرد والأسرة بالبحث الاجتماعى الميدانى المعتمد على مؤشرات الاستهداف التى تشمل: الدخل، والتعليم، وعدد الأفراد، والعمل، وحالة السكن، والحالة الصحية وعلى الأخص للعاجز والمعاق، والحالة الاجتماعية وعلى الأخص لليتيم والأرملة والمطلقة، وأى مؤشرات أو معايير أخرى لقياس فقر الأفراد والأسرة المستهدفة فى الريف أو الحضر يصدر بها قرار من رئيس مجلس

الوزراء.

الضمان الاجتماعى الشهري:

كما أكدت المادة 6 على أنه يصرف المستفيد وفقًا لأحكام هذا القانون قيمة مساعدة الضمان الاجتماعى الشهرية إذا لم يكن للأسرة دخل، فإذا كان لها دخل يقل عن الحد الأدنى لمبلغ الاستحقاق المقرر للأسرة يصرف لها الفرق بين دخلها وهذا المبلغ، مع مراعاة خصم (50%) من قيمة الدخل الناتج عن كسب العمل المستقر.

وإذا توفى المستفيد من مساعدات الضمان الاجتماعى وكانت له مبالغ مستحقة حال حياته يتم صرفها إلى أرملته أو من يتولى شئون الأسرة الفقيرة وفقًا لأحكام هذا القانون، فإذا لم تكن له أسرة أضيفت هذه المبالغ إلى الصندوق المركزى للضمان الاجتماعى.

لمزيد من الأخبار..اضغط هنا