رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

نثق في الرئيس السيسي يتصدر تويتر.. ونشطاء: نقف خلف القيادة السياسية لحماية حقوق من المائية

 سيتوقف التاريخ طويلا أمام الإنجازات التى تحققت في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي ، الذي استطاع في ٨ سنوات أن ينجو بالوطن والشعب المصري، ورغم التحديات التى واجهت البلاد منذ اندلاع ثورة الخامس والعشرين من يناير ٢٠١١.

 

السيسي يتابع الموقف التنفيذي لمشروع "مستقبل مصر" بالضبعة


 ويستمر الرئيس السيسي في استكمال مسيرة التنمية التى بدأها، ويعمل على عبور الأزمات، ومد يد السلام لإثيوبيا للوصول إلى اتفاق عادل بشأن مياه النيل والحفاظ على حقوق مصر المائية بشتي الطرق الدبلوماسية، بالرغم من استمرار التعنت الإثيوبي الذي لا يدرك خطورة هذه إصراره في رفض مقترحات مصر بشأن الملء الثاني لسد النهضة.

 

نقابة الصناعات الهندسية تطالب الرئيس بالتدخل لإنقاذ الحديد والصلب


 وبالرغم من امتلاك مصر قوة عسكرية كبير قادرة على حماية مصر وحقوقها على كافة الأصعدة، إلا أن الرئيس السيسي يفضل الجلوس على طاولة التفاوض لعبور الكبوة لمواصلة مسيرته نحو القمة ويعيد رونق الماضي و يتطلع لمصر القوية الحديث.

وقال مغردون، أن الشعب المصري يثق في الرئيس السيسي، مشيرين إلى أن الدولة المصرية ما زالت تمد يدها بالسلام نحو الاشقاء الاثيوبيين ؛ داعين القيادة السياسية الاثيوبية انتهاز الفرصه قبل ان يندموا.
وأكد آخرون، أن الشعب المصري يقف خلف القيادة السياسية في مصر لاتخاذ كافة الاجراءات التي من شانها حماية الامن المائي المصري والسوداني، لافتين إلى أن ‏مصر تمتلك من القوة ما يجعلها تردع اثيوبيا، لكنها دولة عاقلة تعرف جيدا ان تحافظ علي الشعب الاثيوبي و المصري.
‏وراى البعض الآخر أن القانون الدولي يحفظ لمصر حق الرد على أى تهديدات من شانها التاثير على حصتها التاريخية في مياه النيل، مؤكدين أن الجيش المصري و السوداني علي اهبة الاستعداد لردع من تسول له نفسه الاقتراب من حصة مصر و السودان من مياه النييل.

اثيوبيا تخسر الفرصة الأخيرة لانتهاء أزمة سد
النهضة 
 واجهت مفاوضات سد النهضة تعثرًا جديدًا، في العاصمة الكونغولية "كينشاسا"، على مدار يومي الـ4 و5 أبريل الجاري، في ظل اتفاق مصري / سوداني على مقترح الوساطة الرباعية، الذي ترفضه آديس أبابا.
و تستمر في عنادها، من خلال رفض مقترحاً مصرياً تم تقديمه خلال الجلسة الختامية للاجتماع الوزاري ودعمته السودان بهدف استئناف المفاوضات بقيادة الرئيس الكونغولي وبمشاركة المراقبين وفق الآلية التفاوضية القائمة، وهو ما يثبت بما يدع مجالاً للشك لقدر المرونة والمسئولية التي تحلت بها كل من مصر والسودان، ويؤكد على رغبتهما الجادة في التوصل إلى اتفاق حول سد النهضة، إلا أن إثيوبيا رفضت هذا الطرح مما أدى إلى فشل الاجتماع في التوصل لتوافق حول إعادة إطلاق المفاوضات.

ما هي أفضل الخيارات المطروحة لمواجهة التعنت الأثيوبي الإنتهاء أزمة سد النهضة
- المادة 36 من ميثاق مجلس الأمن الدولي، الذي تخوله في أي مرحلة من مراحل النزاع بين الدول التدخل وإصدار قرارات ملزمة لكل الأطراف.
- المادة 38 من ميثاق مجلس الأمن الدولي، فإنه يمكن أن يفرض الأخير الوساطة الدولية، أو يصدر قرارًا تحكيميًا لتجنب أي صراع أو حرب قد تندلع بين الدول المتنازعة.
- التنسيق بين مصر والسودان لمخاطبة المجتمع الدولي، والاستعانة بقانون الأنهار الدولية العابرة للحدود.