رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

شاهد.. مي محمد تظهر بـ"عبارة مسيئة على كتفها"

مي محمد
مي محمد

"مي محمد" فتاة جديدة تنضم إلي قوائم الفتيات اللاتي أتهمن في نشر الفسق والفجور، من خلال بث فيديوهات رقص وصور عارية بواسطة المنصات الإلكترونية، تحديدًا برنامج الفيديوهات "تيك توك".

 

وتقدم المحامى أشرف فرحات، اليوم ببلاغ إلى النائب العام المستشار حمادة الصاوي، يتهم فيه "مى محمد"  باتخاذ مسلكا لا يقل خطورة عن سابقاتها من فتيات تطبيق "تيك توك".

 

وقال المحامي في بلاغه، إن المشكو في حقها، "أغوتها الشهرة والمال وأعمت أعينها عما يدور من حولها من أحداث"، مُرفقًا في بلاغه أسطوانة مدمجة، توضح عرضها صورا خادشة للحياء العام عبر حسابها، وبأحد الحسابات أوضحت بأن الحساب الخاص بها مرتبط بحساب مودة الأدهم، كما هو واضح من الاطلاع على حسابها، على حد قوله.

 

أقرا أيضًا.. إصابة منار سامي فتاة "التيك توك" بصدمة عصبية بعد الحكم عليها

 

وبعد تقديم البلاغ، تصدرت مي محمد، حديث السوشيال ميديا، ومعدلات الأكثر تداولًا وبحثًا خلال الساعات القليلة الماضية، لمعرفة من هي مي محمد، وما هو المحتوي الذي تقدمه، وبناء عليه دعا أحد المحامين بالقيام بالبلاغ عنها حتي لا تسلك نفس نهج وطريق الفتيات الاخريات بالتحريض على الفسق والفجور.

 

وذكر المحامي، أن مى محمد يتوفر في حقها أركان جريمتي المادتين 178 و278 من قانون العقوبات المصري

وبالمادتين 14 و15 من القانون رقم 10 لسنة 1996 في شأن مكافحة الدعارة والمواد 1 و12 و25 و27 من القانون رقم 175 لسنه 2018 في شأن مكافحة جرائم تقنية المعلومات.

 

ويندرج البلاغ ضد الفتاة مى محمد، بجوار أخريات، كـ هدير الهادي، مودة الدهم وحنين حسام ومنار سامي وريناد عماد، ومنة عبد العزيز وشيري هانم وابنتها زمردة وسما المصري، وآخريات يتم التحقيق معهن في الاتهامات الموجهة إليهن بنشر الفسق والفجور على مواقع التواصل.

 

وتداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات القليلة الماضية، صورًا للفتاة مي محمد، وتظهر فيها كتابة عبارة مسيئة باللغة الإنجليزية على كتفها، ممن يعُد انتهاكًا صريحًا لعدم احترام المواطنين، ولمن يناهض أفعالها من صور عارية، ويري البعض أن صورة تلك الفتاة توحي بتأكيد عدم احترامها للمشاهد ورواد السوشيال ميديا.