أبرز المعلمومات التاريخية حول بستان جبل القلمون دير الأنبا صموئيل

يشهد دير الأنبا صموئيل المعترف الثاني بجبل القلمون التابع لإيبارشية المنيا و أ[وقرقاص للأٌقباط الارثوذكس، القدس الإلهي الاحتفالي بمناسبة الذكرى الأولى لشهداء الدير، يوم السبت المقبل 2 نوفمبر المقبل بمشاركة كل من أسقف الدير ورئيسة الأنبا باسليوس، والأنبا مكاريوزس أسقف عام الإيبارشية.

 

وخلال هذا التقرير تستعرض "بوابة الوفد" أبرز 11 معلومات حول تاريخ هذا المنبر العريق دير الأنبا صموئيل الثاني المعترف.

 

1-دير الأنبا صموئيل والمعروف كنسيًا بـ"بستان جبل القلمون" بمحافظة المنيا.

 

2-يحوي الدير 4 كنائس هامه ومنها"كنيسة الأنبا صموئيل، كنيسة الشهداء، كنيسة السيدة العذراء مريم، وكنيسة الأنبا ميصائيل السائح".

 

3- يتبع الدير الكنيسة القبطية الأرثوذكسية يستقبل آلا المصلين خلال الأعياد والمناسبات كما يضم لفيف من الآباء الرهبان والكهنة البارزين.

4- يحيط بالدير من الجهة الشرقية والشمالية جبل القلمون ومن الجهة الغربية جبل الغاليون.

 

5- يقع بقمة الدير مغارة وعلى بعد 5 كيلومترات من الجهة الشرقية للدير مهمة تعد أبرز المعالم التي تميز هذا الدير حيث

وهى بمثابة حوضًا لجمع مياه الأمطار.

 

6-يأخذ اليدر إسم القديس الأنبا صموئيل المعترف والذي يُدعى سيلاس اوالذي ظل في الحياة الديرية يتولى الخدمة الكنسية وترقى قسًا.

 

7-ولد هذا القديس عام 597 م بقرية مليج النصارى مركز شبين الكوم بمحافظة المنوفية.

 

8- حرص الأنبا صموئيل في أواخر حياته على خدمة ورعاية الدير والرهبان الماكثين بداخله حتى رحل.

 

9-وتم الاعتراف بالدير بقرار رقم 99بتاريخ 1615بالتاريخ الشهداء القبطي وفي عهد البابا كيرلس الخامس.

 

10- تولى نيافة الأبنا إسحق مكسيموس البراموسي.

 

11- يحتضن هذا الدير العديد من الموقف و الاحداث التاريخيه العريقة ولعل أبرزها مكوث مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث عام 1956م والذي ساهم في تطوير واعمال التجديد بسقف مجموعة القلالي القديمة.