خبير تربوي يشيد بالاتفاقية المصرية ـ الصينية ويضع حلولًا لتفادي أي عرقلة

 قال الدكتور طلعت عبدالحميد، الخبير التربوي، إن أي اتفاقيات أو منح تتعاقد عليها الحكومة المصرية ستصب في مصلحة المواطن المصري، مشيدًا بقرار البرلمان أمس، الذي أقر قانون الخطابات المتبادلة بين الحكومتين المصرية واليابانية في نظام التعليم عن بُعد.

 

 أضاف الخبير التربوي، في تصريحات خاصة لـ"بوابة الوفد"، أن التطوير عبارة عن رؤية مستقبلية معينة، مشيرًا إلى أنها في النهاية ستصب في تنمية المواطن المصري.

 

 ونوه الدكتور طلعت، عن وجود معوقات عدة، ستعمل على عرقلة

هذا النظام، التي تظهر في بناء الطالب، والمدرس، والمعلم، فهم يجب في بداية الأمر أن يكونوا على دراية كبيرة بما تشهده مصر من تطورات حديثة، مؤكدًا أنه يجب أن يتم اختيار المعلم وفق العديد من المعايير والضوابط التي يجب أن تضعها كليات التربية، منعًا لأي عرقلة واقعة.