عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

فيديو.. وزير الري: لا توجد وقائع عن بيع إثيوبيا المياه لإسرائيل

الدكتور محمد عبدالعاطي،
الدكتور محمد عبدالعاطي، وزير الري والموارد المائية

 أكد الدكتور محمد عبدالعاطي، وزير الموارد المائية الري، أنه لا يمتلك أي وثائق أو وقائع على بيع إثيوبيا المياه لإسرائيل، موضحًا أنه لا يعتمد في المعرفة على استنتاجات ويجب أن يكون هناك حقائق، وهناك

أحلام غير واقعية، وفكرة بيع المياه غير مطروح.

 

 وأشار "عبدالعاطي"، خلال حواره مع الإعلامي خيري رمضان، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أنه خلال عمله كمستشار لمنظمة تعمل في إثيوبيا تم التخطيط لإنشاء أول مشروع متعدد الأغراض على النيل الأزرق بالتنسيق مع مصر والسودان وجنوب السودان وإثيوبيا، إلا أن إثيوبيا فاجأت الجميع في 2011 وأعلنت عن بناء سد غير معلن من دون الرجوع لدول المصب وللاتفاقية.

 

 وتابع: "إثيوبيا تتحدث دائمًا عن السيادة ولكنها تعطي لنفسها الحق في التحدث باسم دول أخرى"، مشددًا على أن أفعال إثيوبيا أحادية وتضر بدول المصب، كما أن إثيوبيا تحاول خرق فرقة بين الدول الأفريقية ودول المصب، مشيرًا إلى أن إثيوبيا تتحدث عن الاتفاق بين دول النيل وتقسيم المياه على أنها اتفاقيات استعمارية، إلا أن هذه الاتفاقيات كانت إثيوبيا مستقلة وقت توقيعها، كما أن الأرض كانت تابعه للسودان.

 

 أكد الدكتور محمد عبدالعاطي، وزير الموارد المائية الري، أنه لا يمتلك أي وثائق أو وقائع على بيع إثيوبيا المياه لإسرائيل، موضحًا انه لا يعتمد في المعرفة على استنتاجات ويجب أن يكون هناك حقائق، وهناك

أحلام غير واقعية وفكرة بيع المياه غير مطروح.

 

 وأشار "عبدالعاطي"، خلال حواره مع الإعلامي خيري رمضان، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أنه خلال عمله كمستشار لمنظمة تعمل في إثيوبيا تم التخطيط لإنشاء أول مشروع متعدد الأغراض على النيل الأزرق بالتنسيق مع مصر والسودان وجنوب السودان وإثيوبيا، إلا أن إثيوبيا فاجأت الجميع في 2011 وأعلنت عن بناء سد غير معلن من دون الرجوع لدول المصب وللاتفاقية.

 

وتابع: "إثيوبيا تتحدث دائمًا عن السيادة ولكنها تعطي لنفسها الحق في التحدث باسم دول أخرى"، مشددًا على أن أفعال إثيوبيا أحادية وتضر بدول المصب، كما أن إثيوبيا تحاول خرق فرقة بين الدول الافريقية ودول المصب، مشيرًا إلى أن إثيوبيا تتحدث عن الاتفاق بين دول النيل وتقسيم المياه على أنها اتفاقيات استعمارية، إلا أن هذه الاتفاقيات كانت إثيوبيا مستقلة وقت توقيعها، كما أن الأرض كانت تابعه للسودان.