الأمير هاري يفشل في تعلم دروس العداء القديمة بوالديه
استعدت قلوب الجماهير على أحر من الجمر، لرؤية الأمير هاري دوق ساسكس الذي يبلغ من العمر 35 عامًا، وهو يسير في حقل الألغام الأنجولي، الذي تم استصلاحه من قبل حين تم تصوير الأميرة ديانا الثانية الراحلة والدته قبل أكثر من عقدين كاملين مع جوناثان ديمبلبي، وهذا بالتأكيد أكبر مثال على القوة الإيجابية للملكية في العمل، لكن الأميرة ديانا سخرت شهرتها لتحفيز العمل الدولي ضد الرعب العشوائي للألغام الأرضية، وكانت هذه الصورة الإيجابية التي استخدمها كلًا من الأمير هاري وميجان ماركل في رحلتهما لجنوب أفريقيا.
وأثار اعتراف الأمير هاري بشقاقته مع الأمير ويليام في المقابلة التلفزيونية الأخيرة سلسلة من العواقب الغير متوقعة، وفي استجابة مدروسة بعناية أخبر الأمير ويليام اهتمامه الخاص بالأمير هاري، وأثارت هذه التعليقات جدلًا علنيًا هائلًا، لكن هناك
وقام نفس المصدر بإخبار وكالة سي إن إن أن الأمير هاري وميجان قاما بتحديث الملكية بمفردهما، وأطلقوا الصخب على من يحيطون بالعائلة الملكة، والاستنتاج الوحيد الذي يجب استخلاصه من تلك الأقاويل أنه مجرد هجوم عابث على نهج الملكة والأمير تشارلز تجاة الملكية مثلما حدث قديمًا، ومن الواضح أن الملكية اليوم أصبحت أكثر شعبية وحبًا واحترامًا أكثر مما كانت عليه منذ زمن بعيد.
