رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

مفاجأة.. خطيبة محمد فوزي تتركه بعد أسبوعين فقط وتتزوج من سائق الأسرة

محمد فوزي
محمد فوزي

محمد فوزي، هو مغني وملحن وسينمائي مصري، أحد أبرز نجوم الجيل الذهبي، استطاع بفضل موهبته وأداءه الجيد أن يتربع على عرش السينما الغنائية والاستعراضية، طوال فترة الأربعينيات والخمسينيات القرن الماضي في مصر، وتميز أسلوبه الفني بالبساطة والبهجة، بالإضافة إلى امتلاكه القدرة على إدارة المال والأعمال والإنتاج الفني.
وفي إحدى اللقاءات القديمة والنادرية كشف الفنان الراحل محمد فوزي، تفاصيل وقوعه بقصة حب، شهدت شواطئ مدينة الإسكندرية بدايتها، وقد كان ذلك خلال فترة إجازته الصيفية بعروس البحر المتوسط.
وقال محمد فوزي، إنه قرر الذهاب إلى مدينة الاسكندرية، لأخد قسط من الراحة بعد انتهائه من جميع الالتزامات والتعاقدات خلال هذه الفترة، مع ارتفاع وشدة درجات الحرارة بالقاهرة وخصوصًا بشهر أغسطس، فكان الحل الأنسب الهروب من العاصمة والسفر إلى عروس البحر المتوسط، لقضاء فترة الإجازة هناك.
كشف الفنان محمد فوزي، أنه قرر الخروج فى الصباح إلى الشاطئ، فالتقى بفتاة جميلة على البلاج وتبادلا الابتسامات ودار حـديث بينهما وقــدم لها نفسه.
وأكد محمد فوزي أن اللقـــاءات بينهما تكررت عدة مرات، وفى كل مرة كان بصحبتها سائق سيارة الأسرة، وقد كان شــابًا وسيمًا.

وأضاف محمد فوزي أنه اندهش من هذا السائق، واهتمامه الزائد بأناقته، وحدثته الفتاة عن ذلك، فقالت أنه نشأ في أسـرتها منذ كان في السابعة من عمره.

وأكمل فوزي: مرت الأيام وحبنا يزداد قوة وغرام واتفقنا على الزواج، ويومها بارك السائق خطبتنا وأعطيته بقشيشًا مناسباً، وعادت الفتاة إلى القاهرة مع أسرتها، أما أنا اضـطرتني ظروف العمل أن أتخلف في الإسكندرية فترة.

واختتم فوزي كلامه، بقوله: "بعد أسبوعـين عدت إلى القاهرة لأجد مفاجئة غـريـبة في انتظاري، فقد تزوجت الفتاة الجميلة من سائق الأسرة".