عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

الملياردير والتقلبات المزاجية.. كتاب جديد يكشف الوجه الآخر لإيلون ماسك

 إيلون ماسك
إيلون ماسك

كشف كتاب جديد أسرارا مثيرة حول التقلبات المزاجية التى تنتاب الملياردير الأميركى إيلون ماسك والذي انفجر ثائرًا في وجه طاقم موظفيه في شركة تسلا المرهقين نتيجة للعمل الشاق المتواصل.

 

وقال إنهم لا يحق لهم الشكوى من المهام المنهكة لأنه ببساطة كان يمكنه أن يكون "في جزيرة خاصة مع عارضات الأزياء".

 

 انفجر صارخًا في وجه مسؤول

بحسب ما نشرته "ديلى ميل" البريطانية نقلًا عن مقتطفات من كتاب "لعبة القوة.. تسلا إيلون ماسك ومقامرة القرن"، إن ماسك انفجر صارخًا في وجه مسؤول تنفيذي كان لديه الجرأة لإخباره بأنه يجب السماح للموظفين المستنزفين بالحصول على إجازة للراحة في عام 2016، قائلًا: "[اللعنة] أنا في المصنع وأعمل بنفسي، ولا أريد أن أسمع عن مدى صعوبة عمل كل الأشخاص الآخرين في المصنع."

 

من هي ريهانا أغني المطربات وماعلاقة الملابس بثروتها؟

تحقيق حلمه في بناء سيارة

ويشير مؤلف الكتاب وهو مراسل صحيفة وول ستريت جورنال تيم هيغينز إن الواقعة حدثت أثناء تطوير سيارة Tesla طرازX SUV، وهي مجرد واحدة من الكثير من مرات الانفجار العديدة لماسك، الذي كان مزاجه متقلبًا ويعاني من التوتر بينما كان يسعى لتحقيق حلمه في بناء سيارة كهربائية قابلة للتوزيع تجاريًا.

 

كما يلقى الكتاب الجديد لهيجينز،  المراسل الصحافي المتخصص في مجالات التكنولوجيا وصناعة السيارات،

ضوءًا جديدًا على مدى عمق تأثير ماسك على آمبر هيرد.

 

بعد رحيله عن برشلونة رسميًا .. باريس سان جيرمان وجهة ميسي الأقرب

ويقول الكتاب إن ماسك، خلال عام 2016، كان يحاول البقاء بالقرب من الممثلة آمبر هيرد كلما أمكن، حتى لو كان ذلك يعني أن يسافر إلى أستراليا لتمضية بضع ساعات في رفقتها ثم العودة إلى الولايات المتحدة بعدئذ.

 

ويتطرق الكتاب إلى تفاصيل عن مدى استماتة ماسك لإنتاج سيارة تسلا الكهربائية وإحداث ثورة في عالم صناعة السيارات، حيث تضمنت التفاصيل أنه كان ينام على أرض المصنع ويُجري مقابلات بقمصان لم يغيرها منذ ثلاثة أيام.

 

طريقة ماسك تفاهة وغرور

ويصف هيغينز طريقة ماسك في إدارة العمل بأنها كانت تشبه "مصارعة الديوك"، إذ كان يناطح في تعاملاته مع المستثمرين والمستهلكين وفقًا لرؤيته بما يكفي ليظل متقدمًا على الدائنين والمنافسين والمنظمين.