طهار ة القلوب
قال أهل العلم ان دين الاسلام لا أكمل ولا أعظم ولا أطهر للعبد سواه والسعيد من طهر قلبه وجوارحه ولسانه وظاهره مما يغضب ربه واستعملها فيما يحبه الله ويرضاه وشكر نعم الله عليه والحمد لله علي نعمة الاسلام وكفي بها نعمة والمسلم كما قال الرسول صلي عليه وسلم المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
وكما قال سيدنا عمر بن الخطاب رضى