عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

الحب على أبواب الجامعة.. القتل حتى الذبح

بوابة الوفد الإلكترونية

 طعنات عدة، وقتل بختم الإصرار والترصد، علي مرأى ومسمع من العالم، جرائم ستبقي في الذكراة لسنوات عده وجميعها باسم الحب "إن لم تكن لي فلن تكوني لغيري" جرائم أبطالها طلاب جامعات بداية محمد عادل إلي إسلام محمد" لتعلن قصه الحب علي أبواب الجامعة قتل حتي الذبح.

 

اقرأ أيضًا.. الداخلية تعلن القبض على قاتل "فتاة الشرقية" والدافع الانتقام

 

جريمة جديدة في الشرقية ، وخاصة ظهر اليوم الثلاثاء، أنهى طالب في كلية الإعلام جامعة الشروق، حياة طالبة زميلته في كلية الإعلام، على غرار ما حدث مع طالبة المنصورة نيرة أشرف لجأ شاب الى إنهاء حياة فتاة، ، بعدما سدد لها عدة طعنات في أجزاء متفرقة بالجسد.

 

 تلك الجريمة إلى الأذهان ما حدث وجرى في مقتل الطالبة نيرة أشرف بجوار سور جامعة المنصورة، إذ جاءت جريمة الزقازيق لتشهد إصرار وترصد المتهم وانتظاره المجني عليها وقتلها شر قتلة أثناء دخولها الطريق المؤدي إلى الجريدة التي تتلقى فيها التدريب الصحفي، لترحل الفتاة عن الحياة مُضرجة بدمائها وطعنات بلغت 15 طعنة، وينتهي المطاف بالشاب قاتلًا وعلى صدره وشم سلمى حبيبتي.

 

بعدما سدد لها 15 طعنة في أنحاء متفرقة بالجسد، داخل إحدى البنايات الموجودة بمحيط مديرية أمن الشرقية، على إثر نهاية علاقة عاطفية بينهما بدأت من طرفها وأنهتها وأكدت على عدم وجودها المجني عليها قبيل مقتلها.

 

 

التفاصيل الكاملة لـ مقتل طالبة الإعلام على يد زميلها في الزقازيق

 

 أنهى طالب في كلية الإعلام جامعة الشروق، ظهر اليوم الثلاثاء، حياة طالبة زميلته في كلية الإعلام، على غرار ما حدث مع طالبة المنصورة نيرة أشرف لجأ شاب الى إنهاء حياة فتاة، ، بعدما سدد لها عدة طعنات في أجزاء متفرقة بالجسد. بعدما سدد لها 15 طعنة في أنحاء متفرقة بالجسد، داخل إحدى البنايات الموجودة بمحيط مديرية أمن الشرقية، على إثر نهاية علاقة عاطفية بينهما بدأت من طرفها وأنهتها وأكدت على عدم وجودها المجني عليها قبيل مقتلها.

 

اقرأ المزيد| اعترافات قاتل "فتاة الشرقية".. "تخلت عني وكنت عايز أشفي غليلي"

 

وقد دلت المعلومات الأولية على أن المتهم يُدعى إسلام محمد فتحي، يبلغ من العمر 22 عامًا، طالب في كلية الإعلام جامعة الشروق، مُقيم في مدينة الشروق بنطاق محافظة القاهرة، كانت تربطه علاقة حب بالمجني عليها سلمى بهجت محمد، 22 عامًَا، طالبة زميلته في نفس الكلية والجامعة، مُقيمة بنطاق ودائرة مركز شرطة أبو حماد بمحافظة الشرقية، إلا أن الفتاة أنهت العلاقة، فما كان من المتهم إلا أن انتظرها وحاز سلاحا أبيض (سكين) كال لها به الطعنات 15 طعنة حتى لفظت أنفاسها الأخيرة داخل عمارة محجوب القريب من مبنيي محكمة الزقازيق ومديرية أمن الشرقية.

 

 

المثير في الأمر ما كشفته المعلومات الأولية من أن الشاب المتهم سبق ووشم اسم المجني عليها على صدره، وأن الوشم عبارة عن كلمات مكتوبة تُدلل على عمق حب المتهم للمجني عليها: سلمى حبيبتي. معلومات الجريمة أفادت كذلك بأن المجني عليها كانت تتلقى تدريبا صحفيا في إحدى الصحف الإخبارية ذات الطابع الإقليمي، في الوقت الذي تربص بها المتهم وأنهى حياتها بعدما سدد لها 15 طعنة في أنحاء متفرقة بالجسد.

 

ألقت الأجهزة الأمنية القبض على المتهم وجرى نقل جثة المجني عليها إلى مستشفى الأحرار التعليمي في مديرة الزقازيق، وجار انتداب أحد الأطباء الشرعيين لتشريح الجثة وبيان سبب الوفاة وكيفية حدوثها. أعترافات المتهم بقتل سلمي أدلى المتهم بقتل فتاة الشرقية باعترافات جديدة إلى الأجهزة الأمنية عقب القبض عليه.

 

وقال المتهم: «كنت عايز أشفي غليلي.. وهي تخلت عني.. كنت عايز أنتقم منها.. ضربتها طعنات كتيره مش عارف عددها». وبمناقشة المتهم المذكور اعترف تفصيليا بقيامه بقتل «سلمى .ب»، من مواليد 1 يناير 2000، طالبة بذات الكلية من مركز أبوحماد، وبمناظرة جثة المجنى عليها تبين أنها مسجاة أرضًا بمدخل العقار محل البلاغ، وبها 17 طعنة «15 من الامام وطعنتان من الخلف»، وبمناظرة المتهم تبين وجود رسم على صدره باللون الأسود مدون عليه «سلمى حبيبتى»، ورسم آخر على ذراعه الأيمن باللون الأحمر

مدون عليه «سلمى».

 

وبمناقشة المتهم قرر قيامه بقتل المجنى عليها بدافع الانتقام منها، لسابقة ارتباطهما بعلاقة عاطفية قام خلالها بمساعدتها، إلا أنها قامت مؤخرًا بالتخلى عنه وإنهاء تلك العلاقة دون رغبته، مما آثار حفيظته فاختمرت في ذهنه فكرة قتلها على غرار واقعة مقتل طالبة جامعة المنصورة «نيرة أشرف»، وفى سبيل تنفيذ مخططه قام بإعداد السلاح الأبيض المستخدم «السكين»، ونظرًا لعلمه بتردد المجنى عليها على مقر جريدة «عيون الشرقية الآن»، جريدة وموقع أخبارى، للتدريب، الكائنة بالعقار محل الواقعة، قام اليوم بانتظارها أمام العقار، ولدى وصولها باغتها بعدة طعنات، فاحدث إصابتها التي أودت بحياتها، وتولت النيابة التحقيق .

 

الضحية إيمان أرشيد

لم يهدأ الرأي العام بعد واقعة نيرة أشرف، لتهزّه مقتل الطالبة الأردنية إيمان أرشيد، والتي أطلق عليها مجهول النيران في قلب الحرم الجامعي، ما أسفر عن مصرعها في الحال متأثرة بإصابتها. وكانت أرشيد طالبة بكلية التمريض، جامعة العلوم التطبيقية في العاصمة الأردنية عمان، ومثل كل يوم وهي تُنهي دوامها، تفاجئ الجميع بوجود شخص مجهول أطلق عليها عيارات نارية، أحدهم استقرت في الرأس وعليها توفيت في الحال.  

 

 

وتداول المغردون عبر موقع تويتر، رسالة تهديد زعموا أنها وصلت للطالبة إيمان قبل مقتلها، وجاء نصها: بكرا راح أحكي معك وإذا ما قبلتي راح أقتلك مثل ما المصري قتل البنت اليوم.

 

نيرة أشرف ومحمد عادل

ومن قبل 45 يوما ، أقدم الشاب محمد عادل على ذبح زميلته نيرة أشرف أمام بوابة جامعة المنصورة، في جريمة بشعة وثقتها كاميرات المراقبة، من جهة، وكاميرات الهواتف المحمولة لعدد من المارة بسبب شغلت قضية الطالبة نيرة أشرف فتاة كلية الآداب جامعة المنصورة الراي العام ، علي مؤشرات البحث العالمي "جوجل"، ومواقع التواصل الأجتماعي علي مدار الايام الماضية ،حدوث الواقعه التي خطط لها القاتل محمد عادل  ، لقتل زميلته بالجامعة الطالبة نيرة أشرف، وذبحها أمام أبواب جامعة المنصورة في مشهد مأساوي.

 

اقرأ المزيد .. اعترافات قاتل الطالبة نيرة أشرف: شفيت غليلي وخلصت عليها ومخلتهاش عايشة على الأرض

 

وأدلي المتهم أعترافات أمام جهات التحقيق أدلى المتهم بكافة التفاصيل أمام جهات التحقيق، موضحا كيف خطط ونفذ، انتقاما منها لرفضها الارتباط به، لافتا إلى إخفاق محاولاته المتعددة لإرغامها على ذلك. وقد أكدت التحقيقات في قضية مقتل الطالبة نيرة أشرف أمام، و التي حملت رقم 11409 لسنة 2022 جنح أول المنصورة، عن أن المتهم طعن نيرة عدة طعنات ثم ذبحها من رقبتها بسبب رفضها الزواج منه، وأن المتهم عقد العزم على قتلها. خطط لجريمته منذ 19 يوما، قبل حدوث الواقعه حتي تم القبض عليه وحكم علية بالإعدام.

 

 

للمزيد من أخبار حوادث بوابة الوفد من هنـــــــــــــــــــــــــــا