عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

مخدر الاستروكس..يجعل من الإنسان حيوان والحجة غائب عن الوعي

بوابة الوفد الإلكترونية

اصبح المجتمع خلال الأونة الأخيرة يعانى من ظاهرة مخدر "الاستروكس" أو ما يطلق عليه البعض "مخدر الشيطان" تكون نهايه مدمنى الاستروكس القتل أو الحبس خاصه بعد تداوله بشكل كبير في السوق


ابحث عن"الاستروكس" تجد الجانى خلال الفترة الماضية، وكان آخرها عدد من جرائم هزت أركان محافظتين القاهرة والجيزة، وهى قتل اعدد كبيره من الاشخاص الأبرياء،وبعد فحوصات طبية تبين أنه القاتل كان تحت تأثير مخدر الاستروكس.
وفى السطور التالية ترصد بوابه الوفد عدد من الجرائم التى يقودها مخدر "الاستروكس"

جريمه محطة مصر
كانت البداية فى الصباح يقف علاء فتحى سائق القطار ، بعد ان قامت مشادة كلاميه بينه وبين أحد زملائه يدعى أيمن الشحات،متناسيا أن الجرار كأن على وضع التحرك مما أدى إلى انحدار الجرار على القضبان والتحرك سريعا نحو محطه مصر والذي يبعد عن الورشة بحوالي كيلو ونصف حتى وصلت سرعته لـ٦٠ ك/س ليتفاجأ ركاب محطة مصر صباحا باصطدام جرار قطار بمبنى المحطه في محطة مصر برمسيس، مما أدى إلى انفجار شديد نتج عنه حريق هائل وصل لداخل المبنى، مما أدى لحدوث حالة فزع بين رواد محطة مصر نتيجة تصاعد الأدخنة وقوة الاصطدام،وانتشر خلال دقائق ركاب المحطة وموظفو السكة الحديد في مكان الحادث لمحاولة إنقاذ المواطنين الذين طالهم الحريقحتى وصلت العشرات من سيارات الإسعاف والإطفاء، مما أدى لتدافع الركاب بسبب الحريق الذي شب في المحطة، وهروبهم من المحطة وتوقف جميع قطارات،وبافحوصات والتحاليل الطبيه تبين أن السائق يتعاطى مخدر الاستروكس.




جريمة قتل باوسيم 

محمود رمضان سالم "عامل" بعد تعاطيه مخدر الاستروكس قرر المشاجرة مع عائله زوجته وعلي اثرها قتل عدد من جيرانه واصابة آخرين فى حالة خطرة بسبب أن القاتل خرج من ورشته وهو في حالة هياج وعدم اتزان جسدي وكان بيده بندقية آلية توقف بها في وسط الشارع وأخذ يطلق طلقاتها امام المارة من جيرانه والذين هرولو من منازلهم وهم في حالة خوف وفزع يريدون معرفة ما الذي يحدث فكان مصيرهم القتل.
تمكنت قوات أمن مركز اوسيم الذى يترأسهم مأمور المركز ورئيس وضباط وحدة المباحث ، وتم السيطرة علي الموقف بتصفية القاتل الذي تبادل إطلاق النار على قوات الشرطة.

 يقتلون شاب

كان يسير "ب.ا" فى منطقة أرض اللواء متحدثاََ فى هاتفه ليسمع صوت استغاثة من فتاة بجوارة

قائلة"الحقونى حرامى"هرول الشاب مستجيب لنداءات الفتاه لينقض على الحرامى ليلقنه درساََ قاسيا ثم استرجع متعلقات الفتاة،استشاط الجانى غضباََ ليقرر الانتقام من الشاب حيث راقبه حتى ان وصل الى منزله ثم قام القاتل بجمع عدد من اصدقاءه من مدمنين الاستروكس ذاهبين الى بيت الضاحيه حاملين الاسلحه البيضاء ليسددو عدد من الطعنات ليسقط الشاب مخشياََ على وجهه جثه هامدة.


 يقتل والده 
مل الاب من النصائح اليوميه الذى يقدمها لا ابنه بسبب ادمانه لمخدر الاستروكس فقرر إهماله وعدم إعطائه المال ليبداء نفور من الغليان يضخ عروق الإبن بعد عقاب الأب له فقرر التخلص منه ليقوم باحضار سكين من "المطبخ"ذاهباََ نحو أبيه ليقوم بذبحه دون رحمه ليسقط الأب فى الحال جثه هامدة،هرب الإبن مسرعاََ،وبعد ساعات كان الهدوء يعم ارجاء عقار الحي السويسري بمدينة نصر، إلا أن صراخ واستغاثات سيدة ستينية: "الحقوني المهندس أحمد مات"، قطع السكون الذي يسود المنطقة،هرول الجيران فكانت الصاعقة. المجني عليه جثة ملقاة على ظهرها وبها جرح ذبحي بالرقبة.
ضبطت أجهزة الأمن المتهم، وأرجع ارتكابه الواقعة،وتابع في اعترافاته أمام ضباط مباحث قسم شرطة ثان مدينة نصر: 

 يدهس طفل


كان يلعب "ت.ر" بالكرة أمام المنزل كانت تشاهدة والدته من "بلكونه"المنزل مستمتعه بمهارات طفلها الذى رات انه سيكون لعب كرة مشهور فى يوم من الأيام د،ليأتى سائق الشيطان يقضى على احلام الأم ليدهس الطفل بين عجلات سيارته،حتى نفذ الطفل أنفاسه الأخيرة وسط صراخ الأم وتبين بعد ذلك من التحقيقات أن السائق كان مدمن لمخدر "الاستروكس".