آمال تتمسك بالطلاق: "زوجي خد مني الموبايل وغيور جدًا"

زوجي غيور لدرجة الجنون حرمني من أبسط حقوقي ورفض زيارتي لأسرتي حول حياتي إلى جحيم لا يطاق بالرغم من أننا تزوجنا بعد قصة حب دامت إلى عامين وخطوبة استمرت عام ونصف لكني بعد الزواج اصطدمت بوجه زوجي الآخر لأعيش معه  أسوء 3 سنوات في حياتي.

بهذه الكلمات بدأت آمال الزوجة العشرينية كلامها وتابعت: بعد الزواج اكتشفت غيرة زوجي الشديد بالإضافة إلي شخصيته العصبية فهو يثور لأتفه الأسباب لدرجة أنه حرمني من استخدام مواقع التواصل الاجتماعي وقام بقطع الإنترنت عن البيت.

 واصلت الزوجة حديثها: لم يكتفي زوجي بذلك فقط بل قام بمنعي من زياره أسرتي، كان يفضل حبسي في البيت وحيدة ممنوعة من كل وسائل الترفيه عن الخروج في حين يقوم

هو بالسفر مع أصدقائه في رحلات صيد عدة أيام متواصلة.

3 سنوات عشتهم في عذاب وقهر وعندما قررت التمرد على هذة الحياة حرمني من الانفاق على وابنتي وساومني على حضانة ابنتي بالرغم من إنه يعمل في مجال التجارة وأسرته ميسورة الحال.

الإنفصال الحل الوحيد ولن استمر معه في تلك الحياة خاصة وأنه يصر على رفض الطرق الودية لإنهاء رحلة عذابي معه..  وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة ولم يتم الفصل فيها.