إحسان عبد القدوس بين الأدب والسينما.. كتاب جديد لسامح فتحي
صدر مؤخرا للكاتب والناقد الفني سامح فتحي كتاب "إحسان عبد القدوس بين الأدب والسينما"، بمناسبة ذكرى مرور مائة عام على ميلاده 1919، برعاية شركة صحارا للطباعة.
تناول فتحي في كتابه مجموعة من أفضل أعمال الكاتب الروائية، والتي حُوِّلت إلى أعمال سينمائية مثل: "أين عمري، والوسادة الخالية، ولا أنام، والطريق المسدود، وأنا حرة، والبنات والصيف، وفي بيتنا رجل، ولا تطفئ الشمس، وعريس لأختي، والنظارة السوداء، وإضراب الشحاذين، وأبي فوق الشجرة، وبئر الحرمان، وأختي، وشيء في صدري، والخيط الرفيع، وإمبراطورية م، وأنف وثلاث عيون، ودمي ودموعي وابتساماتي، وأين عقلي، والرصاصة لا تزال في جيبي، ولا شيء يهم، ولا يزال
تناولها الكاتب من ناحية الرواية الأدبية وعلاقتها بالفيلم السينمائي، وإظهار أبرز الاختلافات وأسبابها، مع تقديم العمل الأدبي ملخصا والعمل السينمائي كذلك لمن لم يطلع عليهما، ثم إبراز كيفية المعالجة السينمائية، ولمحة من النقد عن العمل الأدبي.
صدر الكتاب في ٢١٦صفحة من القطع المتوسط والطباعة الفاخرة، متضمنا أفيش الفيلم، ولقطة سينمائية بارزة منه.