عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

أحداث مرتقبة في المسلسل التركي "اسمعني"

الملسل التركي أسمعني
الملسل التركي أسمعني

 تصدرت الحلقة الــ 13 من المسلسل التركي اسمعني، محركات البحث على جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي "التريند" خلال الساعات الماضية، وذلك بعد تصاعد الأحداث وانتحار أمينة.

 

اقرأ أيضًا..تفاصيل الحلقة المقبلة من المسلسل الدرامي المدرسي اسمعني على موقع قصة عشق

 

تصدرت أحداث الحلقة الــ 13 من المسلسل التلفزيوني التركي اسمعني، والتي تدور أحداثه حول الحدث المأساوي التي عاشته طالبة الثانوية "إكيم" التي صدمت سيارة صديقتها "ليلى" أثناء ذهابها إلى المدرسة بعد الحادث، إذ اصيبت ليلى بشلل من الخصر إلى الأسفل، المسلسل من بطولة كانر توبكو، رابيا سويتورك، جوكتشي جونيش دوغروسوز وبيرك هكمان، يعرض على حلقات أسبوعية كل خميس.

 

 

تبدء الأحداث بيقام كانات بدعوة ليلى إلى الطعام من أجل شكرها على مساعدته في مسح التسجيلات، وبعد بقائهما معًا قامت ليلى بالتقاط صورة ونشرها في حسابها لكنها لم تدرك أن كل ما يقوم به كانات من أجل إزعاج ايكيم لا أكثر.

 

يذهب خليل للتحدث مع والد عائشة، بعد أن شرب كثيرًا، فقام سيدات بالصراخ عليه قائلًا كيف تقوم بهذا من أين أحضرت المال، ليرد خليل  قائلًا أن المال جاء من تجميع مدخرات البقالة وهو مالم يصدقة سيدات، ويقوم أوزان بالانتقام من داهان وخلع ملابسه ولفه بشريط ورميه في وسط ساحة المدرسة، بينما كان الجميع ينظر إليه ويقوم بالسخرية منه وعندما حضر كانات من أجل مساعدته وصل ضياء في نفس الوقت وقام بمعاقبتهم.

 

 

ويحضر ضياء في وقت حساس ويعرف ما يدور في المدرسة وقتها بعد انسحاب مصطفى من الأمور يقوم ضياء بالتحدث مع فكري ويخبره إنه سيعود للتدريس الآن ولن يكون المدير والجميع في المدرسة يعرف أن ضياء هو المدير الجديد وصاحب المدرسة وهكذا تنهار ميليسا وتشعر بالخوف ألا أحد سيقف خلفها الآن.

 

قام داهان بأخبار عائشة إنه سيقوم بإنهاء كل شيء الآن وإنه بجانب المنزل وقد اتصل بها عندما كان يراقب منزل اوزان وكان يحمل سلاحًا في يده وبينما كان اوزان ميليسا ليلى وكانات هناك قام داهان بالدخول وبيده السلاح وقام بتهديدهم إنه سيطلق عليهم وحضرت عائشة مع ايكيم وبكير واورجينال وهازال وحاولوا منعه من الأمر لكنه لم يستمع اليهم وقام بإطلاق النار لكن اتضح إنه ا مجرد رصاصة فارغة فعل كل هذا ليخيفها.

 

بعد هرب أمينه واستمرارها بالتخبط ذهبت إلى منزل

ايكيم ولم يكن أحد في المنزل فصعدت إلى الشرفه وبقيت هناك تبكي وتتذكر ماحدث للأستاذة بهار وقررت بعدها تسجيل فيديو تخبر فيه ايكيم إنه ألا تستطيع العيش الآن ولم تعد قادرة على التحمل والكفاح أكثر.

 

بعد أن انتهى داهان من مزحته لاحظت ايكيم ان أمينة أرسلت لها فيديو بعد أن فتحته وشاهدت كل شيء ذهب الجميع إلى شرفة منزل ايكيم وحاول إيقافها وقد حضر والدها مصطفى والمفتش سلجوق والجميع وصعدت ايكيم تحاول جعلها تتراجع لكن لم ينجح أحد وتسقط أمينة للأسفل وسط صدمة ودهشه وصراخ وحزن الجميع ووسط أعينهم تمامًا تذهب ضحية للاستبداد الذي يقوم به البعض لمجرد التسليه.

 

بينما كان الجميع في فزع محاولًا جعل أمينة تتراجع عن الانتحار ميليسا شعرت بالخوف لأنه شاهدت أحد ما يراقب من خلف الأشجار وهو يرتدي قناع المهرج وقد اتضح إنه طالب كان سابقًا في المدرسة ولكنه خرج منها والآن عاد ويبدو إنه يعرف بشأن الحادث.

 

يلى تتهم ان ايكيم بأنها سبب الحادث 


وبينما وصلت ايكيم لتبعد ليلى عن أمينة وتخبرها ألا ذنب لها قامت ليلى برمي تهمة الحادث على ايكيم قائلة أن ايكيم السبب في موت الأستاذ ضياء وإنه ا لو لم تاخذ الهاتف وتركض لما مات أستاذهم ووقع الحادث.

بينما كانت ميليسا في المصح بمفردها تحاول أن تضمد جرحها الذي حدث أثناء شجارها مع ايكيم، حضر كانات وقام بمساعدتها وأخبرها أن تتقبل حقيقة ان كلاهما ليسا حبيبين الآن وان ايكيم ليست عدوتها.

 

  لمزيد من أخبار الفن..اضغط هنا