رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

(ترك الرياضة واتجه للتمثيل).. معلومات لاتعرفها عن عادل أدهم في ذكرى ميلاده

عادل أدهم
عادل أدهم

يصادف اليوم ذكرى ميلاد الفنان القدير عادل أدهم، الذي  برع في أداء الشخصيات ذات الطابع الدرامي في السينما المصرية، أطلق عليه لقب "برنس السينما المصرية"، كما أبدع في جميع أدواره التي جسدها.

 

اقرأ أيضًا.. ظهور نادر.. آخر صورة لعادل أدهم قبل رحيله بأيام

 

وتستعرض "بـوابـة الـوفـد" لمتابعيها معلومات لاتعرفها عن القدير عادل أدهم:-

 

- ولد في حي الجمرك البحري بالإسكندرية في 8 مارس عام 1928.

 

- كان والده موظفا كبيرًا بالحكومة ووالدته تركية الأصل، وقد ورثت عن أبيها شاليهين في سيدي بشر.

 

- انتقلت الأسرة للإقامة هناك وكان عادل صغيرا وما زال في المدرسة الابتدائية وكان يمارس رياضة ألعاب القوى ثم اختار رياضة الجمباز وكان متفوقا فيها بين زملاؤه.

 

- مارس أيضا رياضة الملاكمة والمصارعة والسباحة.

 

- ذاع صيته في الإسكندرية وأطلق عليه لقب "البرنس".

 

- ترك الرياضة واتجه إلى التمثيل وشاهده النجم أنور وجدي وقال له "أنت لا تصلح إلا أن تمثل أمام المرآة"، ثم اتجه إلى الرقص وبدأ يتعلم الرقص مع علي رضا.

 

- بدايته في السينما كانت في عام 1945 في فيلم ليلي بنت الفقراء،  ظهر في دور صغير جدا كراقص، ثم كان ظهوره الثاني في مشهد صغير في فيلم "البيت الكبير"، ثم عمل كراقص أيضا في فيلم "ماكنش على البال" عام 1950.

 

- ثم ابتعد عن السينما واشتغل في سوق بورصة القطن، وظل يمارسها إلى أن أصبح من أشهر خبراء القطن في بورصة

الإسكندرية، وبعد التأميم ترك سوق البورصة وفكر في السفر، وأثناء إعداده أوراق السفر تعرف علي المخرج أحمد ضياء وقدمه في فيلم "هل أنا مجنونة؟" في عام 1964.

 

- حصل عادل أدهم على عدة جوائز ومنها من الهيئة العامة للسينما، ومن الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما، وكذلك من الجمعية المصرية لفن السينما.

 

- وفي عام 1985 حصل على جائزة في مهرجان الفيلم العربي بلوس أنجلوس في أمريكا، وكرم في مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي عام 1994، والمهرجان القومي الثاني للأفلام المصرية عام 1996.

 

- توفي عادل أدهم في يوم الجمعة الموافق 9 فبراير، عام 1996 الموافق أيضًا 19 رمضان عام 1416 هـ عن عمر ناهز 67 عامًا، في مستشفى الجلاء العسكري الواقعة في طريق صلاح سالم.

 

- كان سبب وفاته وجود كثيف للمياه بالرئتين والذي أدى إلى التهاب مرير واكتشاف سرطان العظام مؤخرًا، ثم توفي على إثره فور وضع حقنة البنج في ظهره.