أوس أوس وحمدى الميرغنى يهملان هايدى رفعت ونهى عابدين بـ 2 في الصندوق
تبدأ الحلقة الثانية والثلاثون من مسلسل 2 في الصندوق بعودة شوقة "حمدي الميرغني" وزكيا "أوس أوس" إلى المنزل وهما في حالة سكر بعد قضاء سهرة في ملهى ليلي مع المدربة الخاصة بهما، وعندما يشاهدهما المعلم دعكي "صلاح عبدالله" زوجته ورسمية "انتصار" فيقوما بتوبيخهما ليردا عليهما بطريقة متعجرفة ويخبرهما أنهما ليسا أولادهما، ومن ناحيتها ينجرح دعكي ورسمية ويقررا بأن يتركا السفارة.
وبعد ذلك يذهب شوقة وزيكا عندما يفقيان من السكر ويعتذرا لهما عمّا بدر منهما، مُعللين أنّهما كانا في حالة سُكر، وأنهما لم يكونوا في وعيهما ، ومن ناحيتها يطلب منهما المعلم دعكي ورسمية بعدم تكرارها مرة أخرى، بالإضافة إلى توصيتهما بعدم ترك نونا "نهى عابدين" وكرملة "هايدي رفعت".
وثم يقرر الزعيم ممادو "بيومي فؤاد"، بتدبير مؤامرة لقتل الصحفي بدير "تميم عبده"، بسبب ما كتبه عنه وعن حكمه الظالم في دولته، ليقوم مستشاره عباسي "محمود البزاوي" برفض هذا الاقتراح حتى لا يلومه البعض، ومن ناحيتها ترفض فريدة "مها أبو عوف"، الزواج من بدير بعدما أكدت له بأنّ نجليها يرفضان زواجها وأنّها لن
وكما يذهب الزعيم ممادو لمنزل الراقصة سونيا "رحاب الجمل" ليطلب يدها من أخيها ومدير فرقتها، فتشترط عليه سونيا بشراء فيلا جديدة لها هدية زواجهما، وتطلب منه أن تكون العصمة في يدها، وهو ما يقابله بالموافقة لجعلها تشعر بالأمان.
وتقرر نونا وكرملة بهديد شوقة وزيكا بالذهاب إليهما داخل السفارة، إذ انشغلها عليهما مرة آخرى، كما يذهب شوقة وزيكا إلى الملحن عبدالعزيز ويقرر زيكا أن يشتري منه كلمات أغنيتين من ألبومه القادم ليبدأ بهما مشواره الفني.
وفي نهاية الحلقة تنفجر سيارة شوقة وزيكا، خلال ذهابهما إلى الفيلا، لينقلا بعد ذلك إلى المستشفى.
اقرأ أيضًا.. بيومي فؤاد يعترض على زواج أوس أوس وحمدي الميرغني من حبيبتهما