رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

شاهد.. تعليق أهل الفن على واقعة "طفل البلكونة"

صورة ارشيفية
صورة ارشيفية

أثار فيديو "طفل البلكونة" جدلًا واسعًا، بعد انتشار فيديو يُظهر سيدة تدفع طفلًا من شباك بالدور الثالث لـ"بلكونة" شقتها بمنطقة حدائق أكتوبر بمحافظة الجيزة، وحرص عدد كبير من أهل الفن على التعليق على القضية عبر صفحاتهم بمواقع التواصل الاجتماعي، ومنهم:

 

وجاءت في المقدمه الفنانة إيمان أبو طالب حيث عبرت عن استيائها عبر صفحتها الشخصية بموقع "فيسبوك"، وكتبت: "أشعر بحزن غير عادي لدرجة إني شعرت أن الحياة ليس لها أي معنى بعدما رأيت هذا الطفل الذي تم اذيته وتعريض حياته للخطر من قبل أمه التي لا تمت للأمومة بأي صلة".

وأضافت: "حقيقي أشعر بالعار أن بيننا أطفال يتم قتل الطفولة فيهم وبدم بارد.. أزمتي الحقيقية أصبحت أنه لا يعنيني الآن إصلاح الكبار ولا أزماتهم.. فقط يعنيني الحفاظ على أطفالنا لإصلاح المستقبل الذي هو قادم لا محالة".

وتابعت: "كيف نطالب بالإصلاح وفي نفس اللحظة نقتل صانعوا المستقبل؟ كيف نطالب بكل بند من بنود حقوق الإنسان، ونركل أطفالنا ونعرضهم لكل هذا الأذى؟، هذا الولد المُغتال آدمياً هو نعمة من الرحمن أنظروا كيف تعاملت معه هذه الوضيعة لمجرد إنه نسي مفتاح الشقة؟".

وتابعت: "خبر القبض عليها أثلج صدري وأتمنى أن أرى عدالة سريعة ناجزة حتى تكون عبرة، ولكي يعرف كل معدومي الضمير أن ولادنا خط

أحمر وأن لهم من يهبهم الأمان و يحمي حقوقهم".

وطالبت الفنانة لقاء سويدان ، عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، بمحاكمة الأم، حيث علقت على منشور خاص بالواقعة كاتبة: "دي مش إنسانة دي بتضربه كمان لأ دا أنا ماعرفتش أنام من القهر".

 

 

وأعرب الفنان أحمد زاهر عن سعادته بخبر إلقاء القبض على السيدة صاحبة الواقعة، وكتب زاهر عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك :"كان ممكن يجرالي حاجه قبل ما أنام الحمد لله والشكر لله".

 

يذكر أن زاهر كان قد نشر الفيديو المتداول على "السوشيال ميديا"، معلقًا بـ"هاشتاج": "بلاغ للنائب العام"، وتابع "لكل المسئولين دي أم متستحقش انها تكون أم اساسا ومتستحقش ان الطفل ده يعيش معاها أصلا، أقسم بالله انا لو كنت موجود لكنت ضربتها بالجزمة حسبنا الله ونعم الوكيل أنا قلبي كان هيقف".