عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

أبرز تصريحات نادية لطفي مع وائل الإبراشي

بوابة الوفد الإلكترونية

تصدرت الفنانة نادية لطفي، تريندات محرك البحث العالمي "جوجل" بعد استضافة الإعلامي وائل الإبراشي لها ببرنامجه "كل يوم"، وخلاله أدلت بعدد كبير من التصريحات التي أثارت الجدل كما تحدثت عن ذكرياتها مع عبد الحليم حافظ ورشدي أباظة وسعاد حسني.

وتستعرض "بوابة الوفد" لمتابعيها أبرز تصريحاتها خلال الحلقة:

"فيلم "وراء الشمس"، الذى تناول الحقبة الناصرية كان حقيقياً ولم يقصد تشويه صورة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر".

"أثناء تصوير أحد المشاهد فى فيلم "وراء الشمس" اندلعت مظاهرات 77 وعمت الشوارع وحرق وقتها كازيون الليل.. والحكاية السودة دى.. هل هذا الفيلم يقول الحقيقة؟ .. نعم يقول حقيقة".

"العمل الفنى الذى ينقد شيئا أو يبرز خطأ كبيرا فى الوطن ليس معناه أننا نضع ظلا على المرحلة الناصرية كافة.

تنازلت عن  3 آلاف جنيه من أجري فى هذا الفيلم للفنان رشدى أباظة كونه طلب مبلغا كبيرا من المنتج".

"القول إني سرقت أدوارا من الفنانة الراحلة سعاد حسني، أو العكس، مجرد كلام رخيص لا يستحق الرد، وعلاقتي بسعاد حسني كانت كعلاقتي بأي زميلة، وأحببت سعاد حسني لأنها كانت أنجح زميلاتي".

"لا أشعر بالضيق بسبب حجزي في المستشفى، أنا مستمتعة لأني بشوف وجوه وتجارب حياتية كثيرة للمرضى، المرض والوجع بيخليك تشوف حاجات عمرك ما

كنت تدركها قبل كده، وكل الآلام ستزول بالصبر".

 "الفنان الراحل رشدي أباظة، لم يتوجّع قط عند مرضه، وكان لديه حضور وإيمان وروح جميلة، لدرجة أنه عمل يافطة قبره وكتب عليها اسمه وتاريخ ميلاده، تاركًا مكانًا لوضع تاريخ وفاته".

"فيلم "الخطايا" أرسى معاني مهمة للمواطن، إذ يُعَظِّم علاقة الابن بوالديه، كما يرشد ويوجه بأن يكون اختيار الإنسان من خلال أعماله ونجاحه وليس بأمه وأبيه".

"لم يكن أحد يصلح لدور "عبدالحليم حافظ" في فيلم الخطايا، سوى عبدالحليم، فهو فنان دقيق وجاد ومش بيقتنع بأي حاجة".

"عبدالحليم حافظ لم يستعطف أحدًا بمرضه، كما أشيع في الصحافة".

"علاقتي مع عبدالحليم حافظ كانت قائمة على المشاكسة المتبادلة".

"نهاية سعاد حسني دراما سوداء، وسعاد لم تنتحر، وذلك في حدود ما لدي من معلومات، وقلبي يبكي عليها، سواء كانت وفاتها انتحارًا أو لا".​