عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

تطبيق جديد لاستنساخ الصوت بالذكاء الاصطناعي

الذكاء الإصطناعي
الذكاء الإصطناعي

كثرت انواع التطبيقات المستخدمة على الهواتف المحموله، وتعددت انواعها،فكان التركيز على التطبيقات التي تحاكي الصور من قبل كبير وأدت هذة الصور إلى خداع عدد كبير من الناس، واليوم قامت شركه اجنبية بتطوير تطبيق تستطيع فيه استنساخ الصوت وتقليدة، مما يتيح للشخص التحدث بصوت شخص أخر.

 

ابتكرت شركة "إيلفن لابز" تطبيق يستطيع استنساخ الصوت، ومحاكاة أصوات لأشخاص اخرون، مستخدمةً برمجيات الذكاء الاصطناعي.

 

اقرأ أيضاً..قصر البارون فيلم رعب حقيقي في مصر "شاهد"

 
وقالت الشركة، إنّها رصدت تزايداً في الاستخدام المسيء لبرنامجها في وقت ينتشر التلاعب الصوتي عبر الإنترنت، حيث تشارك مستخدمون رسائل جرى إنشاؤها باستخدام برنامج "إيلفن لابز" وفيها أصوات مُزيّفة لعدد من المشاهير بينهم الممثلة البريطانية "إيما واتسون" والإعلامي الأميركي "جو روغان"، بهدف جعلهم ينطقون جملاً تنطوي على عنصرية وتميز.

 

 

2 مليون دولار مبيعات الشركه لنسخ تجريبية من التطبيق

ونشرت الشركة البريطانية، نسخة تجريبية من منصتها لإنشاء "أدوات تنتج كلمات بأصوات قريبة جداً من الواقع" بعدما تمكنت من جمع 2 مليون دولار.

 

واشتري كثر من المشاركون هذة النسخ التجريبية، وقامو باستخدامها استخدام سيء، الأمر الذي جعل الشركة تنظر في أمر الأداة وضرورة وضع قوانين على مستخدميها.

 

وفي إحدى هذه الرسائل، يُسمع صوت مماثل لصوت

إيما واتسون وهو يقرأ مقطعاً من كتاب "كفاحي" لأدولف هتلر، فيما يُسمَع في رسالة أخرى صوت مشابه لصوت المحلل الأميركي بن شابيرو يهدد باغتصاب النائبة ألكساندريا أوكاسيو كورتيز.

 

وأُسيء أيضاً استخدام صوتَ كبار المخرجين في الوسط الفني من المخرجين كوينتن تارانتينو وجورج لوكاس.

 

أسف وتوعد بوضع قوانين وظوابط على التطبيق الجديد

مما اجبر الشركة على التاسف والتعليق على هذة الفاجعة، وغرّدت الشركة المصنعة لأداة محاكاة الصوت  أمس الاثنين: "نرغب في حل هذه المشكلة من خلال اعتماد إجراءات حماية إضافية".

 

وتعتبر شركة "إيلفن لابز" هي واحدة من الشركات الناشئة التي تتولى تطوير برامج تستند إلى برمجيات الذكاء الاصطناعي ويمكن لأي كان استخدامها.

 

وتعتبر الأداه الجديدة لمحاكات الصوت من التكنولوجيا الحديثة التي جاء بها العلم للانسان، ويتسال الكثير حول اتجاه هذة الأداء السلبي ام الإيجابي